الصفحه ٤٤ : للناس كافة ، ولا يقصد أذى (٢٥) احد من المخلوقين بصناعته. ويرفق بالضعيفين
(٢٦) والمساكين.
وان امكنه
الصفحه ١٦٢ : العين لتحديده. ويضمد
الاعضاء التي حول العين فيسكن المها
يتوع (١٣٧) : يقطع لبنة الظفرة.
حرف الكاف
الصفحه ١٧٣ : الكاف فالنون
فالباء. وقد تجعل الباء التحتيه الموحده بعد الكاف فتصبح سكبنيج ـ
ولكن محقق المقالات
الصفحه ١٨٦ : كالدال. والدال نفسه حيث يصبح كاللام وخاصة حين
امتزاجه. والكاف الوسطية حين يجردها من علامتها تصبح كاللام
الصفحه ١٨ :
في موضوع الكتاب وخاصة
فيما يتعلق بالمصطلحات العلمية وتصحيح الاغلاط اللغوية والنحوية.
ومن اشهر
الصفحه ١٠ : اسأل عن الكتاب.
ولكني لم اعثر له على أثر. فعرجت على العلامة الاستاذ كوركيس عواد ـ عضو المجمع
العلمي
الصفحه ٩ :
قصة الكتاب
ذات يوم من عام ١٩٦٩ ، وفيما كنت افتش عن
احد المصادر في مكتبة المجمع العلمي
الصفحه ١٢ :
أو شرحا أراه
مناسبا. معتمدا في ذلك ومستندا على مصادر طبية قديمة مثل : كتاب القانون لابن
سينا
الصفحه ٧ : .
في القراءة الاخيرة مرت بي أخطاء لغوية
واسلوبية ظلت عالقة بالكتاب على الرغم من جهد الاستاذين الفاضلين
الصفحه ٦ : على جملة المخطوط فرأيت ـ وصوب رأيي فيما رأيت ـ ان يشارك في تحرير الكتاب
وفي توثيقه طبيب مختص بالكحالة
الصفحه ٢٢٣ :
ثبت الكتاب
تقديم
الصفحه ١١ :
بعد ان عثرت على هذه المعلومات ، تأكد
لي ان الكتاب هو حقيقة اكيدة وليس من نسج الخيال او منسوبا كما
الصفحه ٥ : على
نسخ مخطوطة للكتاب في فهارس المخطوطات ، وفي دور الكتب الشرقية والغربية فلم يجد
ذكرا له ، أو اقتباسا
الصفحه ١٩ : الكتاب من الصفحة الثانية واولها (في الدنيا وقد جعلها المنجمون
كالنيرين ، الشمس اليمنى والقمر اليسرى
الصفحه ٢١ :
بدء الكتاب
.. في الدنيا ، وقد جعلهما المنجمون
كالنيرين : الشمس لليمنى والقمر لليسرى ، ومنها