الصفحه ٢٢ : والشام. كان اول ما ملكه مدينة
الرها ، سيره اليها والده من مصر سنة ٥٩٨ ه. ثم اضيفت اليه حران. وملك نصيبين
الصفحه ١٦٠ : ، نافع
من بدوّ الماء
حديد (١٢٨) : صدؤه جيد لخشونة الاجفان والظفرة
حور (١٢٩)
: يكتحل بثمره مع العسل
الصفحه ١٦٣ : ، وقد يمضغ ويخلط بزيت ويقطر على الرطوبة وعلى كهوبة الدم تحت العين فينفع.
واذا مضغ مع الملح وقطرّ على
الصفحه ٢٠٠ : الرمص يدل على نضج المادة او
على غلظها. والذي نضجت (٢٥)
معه المادة تجف معه العين في الاول وتنحل سريعا فهو
الصفحه ١٠٥ : بان تعفن وتخرق (٢٠٧)
، واما بأن يخالطها صفراء. فالخالص للصفراء ان يكون قلة حمرة مع صفرة وخفة وقلة
نوم
الصفحه ١٩٠ :
خزف (٢٤٦) : ينفع
مع الملح للظفرة ويجفف وينقي العين.
خفاش (٢٤٧) : دماغه مع العسل نافع لابتدا
الصفحه ١٧٢ :
سذاب (١٨٠) : حار يابس في الثالثة. والرطب اقل حرارة
ويبسا. ويحد البصر خصوصا مع عصارة الرازيانج كحلا
الصفحه ٢٠١ : يقل معه السيلان والرمص ولا
يظهر للورم فيه حجم يعتد به لقلة المادة ورقتها وسرعة سيلانها.
واما علامة
الصفحه ١٠٩ : يكون في العطوسات والنشوقات التي سيأتي ذكرها
أخرا.
واعلم انه اذا كان مع علل (٢٢٧) العين صداع ، فابدأ
الصفحه ١١١ :
والقرحة ، فيعالج
الرمد اولا حتى يزول سوء المزاج الذي لا يمكن ان تبرأ القرحة معه. ثم تعالج
القرحة
الصفحه ١٣٦ : لئلا توضع الادوية مع غير جنسها.
واما الممازجة : فقد تقوى تارة
بممازجتها وتارة تنقص افعالها ، وتارة
الصفحه ١٦٨ : ) : حارة يابسة في الرابعة. وجميع المرارات
مع اختلافها تنفع في ظلمة البصر وابتداء الماء والانتشار. ولا يجوز
الصفحه ١٧٤ : ، شاهدته يباع مع حوايج العطر ويسمونه بغير
هذا الاسم
سنبل (١٨٣) : منه رومي وهو الناردين. ومنه سنبل الطيب
الصفحه ٢١٠ : الرأس
والعين. وربما غسل الوجه بماء بارد مع اليسير من الخل. وكل رمد تكون مادته حادة
فيحتاج الى تبريد وغسل
الصفحه ٢١٣ :
غيره. واعلم ان
السبل من الامراض التي تتوارث فما كان منه متوارثا (٨٥) فعلامته ان العين تكون معه