الصفحه ٢١٧ : ويختصر في حرف آخر فيتشوه معنى الكلمه كما في الكلمتين
اللتين نقلنا اصل كتابتهما من الاصل في بداية تعليقنا
الصفحه ٢٨ : والحكمة المستفادة من خلقتها.
الفصل الثاني والعشرون : في وصف العضل
التي في العين والحكمة المستفادة من
الصفحه ٤٤ :
في حدّ العين
نبدأ بحد العين حيث كانت موضوع الكحل ، لأن
الحكم على الشيء فرع على معرفته (٣١)
، فنقول
الصفحه ٥٢ : ء واحد. وهذان القولان متقاربان والأول لا كلمة منه (٦٨) لان الحكمة لا تقتضي عموم الآفة. والثاني
يخالف
الصفحه ١١٧ : الشتاء شديد
يكون حكمة في المعالجة حكم الشتاء. وكذلك الحال في الجميع. وينظر ايضا في البلد
الذى يسكنه
الصفحه ٢٠٢ : وهو
من جنس التكدر. الا ان اتصل بمادة كان حكمه حكم المادي والذي يجف يوما ويقوى يوما كما
قلنا. فعلامته
الصفحه ٣٤ : . وهو واحد وعشرون (٦٠)
فصلا.
الفصل الاول : في الحكم على الامراض
الخفية على الحس.
الفصل الثاني : في
الصفحه ٤٢ : ء (٩) الحس خير من كثير من درس الحكمة وان
يكون قد اتفق زمانه في تحصيل صناعته ، وخدم المشايخ ، وعمل بين ايديهم
الصفحه ٦٧ : الاعتدال.
واما الحكمة في جعلها اربعة ليكون اذا
فقد أو تأذى (١٢٠)
احدهما
_________________
١١٦) في
الصفحه ٧٩ :
الفصل الحادي والعشرون
في وصف الاجفان وكونها وغيرها وقاية وجنّة للعين. والحكمة المستفادة من
الصفحه ٨١ :
الفصل الثاني والعشرون
في وصف العضل التي في العين والحكمة
المستفادة
من خلقها. وموضع كل واحدة
الصفحه ٨٥ : . وبالجملة كل من وجدت عينه في صنف على خلاف أعين ذلك الصنف ، فانه يكون
خارجا عن الاعتدال فان الحكمة الالهية
الصفحه ١٣٤ : تؤثر
فيه لا سيما واكثرها حجرية. والعين عضو لطيف قوي الحس وهي كالبسد واللؤلؤ والشاذنج
(٢٩).
واما حكم
الصفحه ١٣٥ : حادة. والدواء يحرق اما ليكسر من حدته كالزاج واما ليلطف جوهره كالنورة.
واما حكم الغسل : فان من