الصفحه ٢٩٦ :
بطريق ما بين النهرين
وعاد إلى الوطن يرافقه الکثير من رجال الدين الکاثوليک الذين درسوا اللغة
الصفحه ٣٨٢ : الفرصة لذلک. ومن يتذوق «البهثه» يحصل على قوة جديدة من الإيمان تطهره من
الصفحه ٣٣٢ : .
وتوجد هذه المدارس الدينية في مدن ولاية
البصرة الأخرى ففي العمارة مدرستان ومدرسة واحدة في کل من الناصرية
الصفحه ٢٨٩ :
من أيدي الکفار (١)
بالاستيلاء على القسطنطينية فأسسوا فيها في ١٢٠٤ أمبراطورية لاتينية وساعدوا بذلک
الصفحه ١٥٧ :
الدولة العثمانية وهم
لا يعينون من قبل حكومات الدول المعنية بالقضية وإنما ينتخبهم لمدة خمس سنوات
الصفحه ١٣٦ : والتاريخ العام والوطني والنحو التركي والعربي والفارسي وكذلك لغة القومية غير المسلمة التي تؤلف أغلبية السكان
الصفحه ١٥٢ :
حتى ذلك الوقت ٤
مليارات و ٨١١ مليون فرنك إضافة إلى ١٨٥ مليون أخرى كانت الحكومة قد اقترضتها من
الصفحه ٢١٩ : بتبادل النيران مع الحفنة من الجنود الأتراک.
وإذا ما کان حب «أبناء الصحراء» للسلب
يبرر لحد معين غاراتهم
الصفحه ٢٢٣ : يکون مبکراً ويأتي في
الغالب عن حب، فعدم وجود حياة الحريم المغلقة عندهم يمکن الشباب والشابات من مشاهدة
الصفحه ٣٧٩ :
«وکان عدد الحضور يزداد مع اقتراب ساعة
الاحتفال، وعند منتصف الليل تماماً کان هناک عشرون صفاً من
الصفحه ٣٠٣ : ولمجمع انتشار الإيمان.
إن اليعاقبة والسريان الکاثوليک منتشرون
في جميع ما بين النهرين وفي الکثير من مدن
الصفحه ٢٨٢ :
الشرقيين إلى الوحدة
تنظيماً أکثر ملائمة فأسس لهذا الغرض في ١٨٦٢ قسماً خاصاً في مجمع انتشار الايمان
الصفحه ٢٩١ :
رجال الدين
الکاثوليک. واعتباراً من ١٧٧٢ اضطلع مجمع انتشار الايمان بتعيين هؤلاء المساعدين فجرد بذلک
الصفحه ٢٩٨ :
المنصب الشاغر
المطران زائيو (عيسايو) من خسروي في فارس وکان هذا قد تربى على يد مجمع انتشار الإيمان
الصفحه ٣١١ :
الانتخاب أصبح من
اختصاص الطائفة کلها ممثلة بستين منتخب (ثمانية عن رجال الدين وإثنان وخمسون عن