الصفحه ٦٥ : الفاضلة في نفس الطفل»(١)
.
وإذا عدنا إلى الحديث الذي سبق شرحه في
المحاضرة السابقة ، وجدنا أن
الصفحه ٢٩٣ : سبق شرحه في المحاضرات السابقة فان من الآثار السيئة للتربية الفاسدة ظهور عقدة الحقارة . إن المصابين
الصفحه ٣٢٣ :
في الأغنياء والفقراء
، في البيض والسود ، في القادة والمنقادين .
عن الإِمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٢٥٢ : والمدح الذي في غير محله
أمر مذموم من الناحية الخلقية وقد يتضمن مفاسد كثيرة . . . كذلك الإِمتناع عن
الصفحه ١٥ : يتصادم مع المصالح الشخصية والميول النفسية ، فانه يرغب في الخروج على ذلك والفرار من عبء الميثاق . وبالرغم
الصفحه ٢١ : عليهالسلام لمالك الأشتر في
العهد الذي بعث به إليه أن إحذر نقض العهود ويقول في علة ذلك : «والخلف يوجب المقت
الصفحه ٧٠ :
أما من لا يملك شرف النفس وحسن السمعة ،
ويعتبر تافهاً في نظر المجتمع ، ويحس بالحقارة في نفسه أيضاً
الصفحه ١٢٣ : يحس بالحرمان في باطنه ولا يصاب بالعقد النفسية ، تتفتح أزاهير الفضائل في قلبه بسهولة وإذا لم تعتوره
الصفحه ١٥٣ : مستميتاً . . . في ذلك الظرف الحاسم والجو الخطر تتجه الأخطار والمشاكل المتوالية نحو النبي وتهدده فينبري علي
الصفحه ٢٩٤ : الدقيق . . . هذا من جهة . ومن جهة أُخرى فان شرح هذا الموضوع يفيد في
____________________
(١) عقدة
الصفحه ١٦٠ : تفقد بعض أعضائه أو تقف في سبيل نموه الطبيعي ، فانه يكون شقياً ومتذمراً ، يحس بالحقارة والضعفة في نفسه
الصفحه ٢٦١ : السعيدة بفضل تعاليمه القانونية والخلقية . وفي ذلك كله وقاية عن ظهور هذا الداء الإِجتماعي .
في نهاية
الصفحه ٣٤٤ : أمير المؤمنين عليهالسلام في طريقه إلى الشام
بمدينة (الأنبار) فاستقبله جمع غفير من الملاكين والشخصيات
الصفحه ٣٥٥ : الاطمئنان
الروحي والإِستقلال النفسي للفرد . وقد صرح الإِمام أمير المؤمنين عليهالسلام
في الحديث الذي بدأنا
الصفحه ٣٦٤ : الحوادث المؤلمة التي تقع في بعض
الأحيان تستند إلى نظام معين في الكون ، ولا علاقة لها بالتطيّر أبداً . كذلك