الصفحه ٣٧٥ :
٦٥ ـ حقوق در إسلام
٦٦ ـ در تربيت
٦٧ ـ راه ورسم زندکي
٦٨ ـ رشد شخصيت
٦٩ ـ روح بشر
الصفحه ٢١٥ : والسرور في نفس الطفل بقدر ما يبعث استيلاء امبراطور مستعمر على دولة من الدول الإِرتياح في نفسه . في هذه
الصفحه ٢٥٤ : بسرعة . ومنذ هذه اللحظة يحصل المربي على سلاح جديد هو المدح والذم» .
«هذه الأسلحة تملك
قدرة فعالة خلال
الصفحه ١٩١ : المرضية أو غير المرضية تمد
جذورها في نفس الطفل منذ الأسابيع الأولى . فالصفات التي يعتاد عليها في دور
الصفحه ١٩٩ : ، معجبين بأنفسهم ، أنانيين بحيث يبعث ذكر أعمالهم على التأثر الشديد والخجل . إننا نرى أطفالاً يبلغ بهم
الصفحه ٣٣٠ : طفولته . إن الأبوين الجاهلين اللذين يمدحان الطفل من غير استحقاق ، ويبذلان له من العطف والحنان ما يزيد على
الصفحه ١٩ :
الحجاج ليعاقبهم على
ذلك ، فتحقق عن وضع كل منهم وعيّن لكل عقوبته ، وعندما وصل إلى آخر رجل منهم قام
الصفحه ٢٠٩ :
الاعتماد على النفس :
إن المراد من الاعتماد على النفس ، الذي
شاع في الآونة الأخيرة بين الناس
الصفحه ٢٢٤ :
الاتكال على الأمل :
من المناسب أن أنبّه المستمعين الكرام ،
والشباب منهم بالخصوص إلى مسألة ضرورية
الصفحه ٢٢٨ : مستند إلى الإِعتماد على النفس ، وإلى الجهود التي يبذلها الأفراد بهذا الصدد . وكلما كان الإِستقلال الروحي
الصفحه ٢٢٩ : الإِتكاليين هم أحقر الناس .
إن ضرورات الحياة توجب على كل فرد أن
يحتك بالآخرين ويعاشرهم ، لكن الإِحتكاك
الصفحه ٧٥ :
عندما بُعث النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان علي عليهالسلام
صبياً لا يتجاوز العاشرة ولكنه كان
الصفحه ٢٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، قليلاً أو كثيراً .
لقد أقدم على هذا الأسلوب المنحرف
معاوية بن أبي سفيان ، بغية الحفاظ على كرسي
الصفحه ٦٩ :
ويسايرونهم بالأخلاق
الكريمة والآداب الفاضلة يستطيعون أن يربوهم على صفات الحميدة ، وإذا صادف أن ظهر
الصفحه ٢٣٠ : الإِعتماد على
الناس أمراً مذموماً ، ورأوا الخير والسعادة في قطع الطمع عما في أيدي الآخرين . وكذلك العلما