الصفحه ٦٣ : الخبر الذي
في قريش (وتعلموا منهم فانهم أعلم منكم) فاذا ثبت هذا لعموم قريش فأهل البيت أولى
منهم بذلك
الصفحه ٤٤٥ : عليه (وآله) وسلم الذي نعت.
[أقول]
ورواه النسائي أيضاً في خصائصه (ص ٤٣ وص ٤٤) ومسلم في صحيحه في كتاب
الصفحه ٢٨٠ : جرير : هذا خبر عندنا صحيح سنده (إلى
أن قال) ابن جرير : وقد وافق علياً عليه السلام في رواية هذا الخبر عن
الصفحه ٥٠ : : واللّه إنى لأخوه
ووليه وابن عمه ووارث علمه الخ ، وفى رواية معاذ يا رسول اللّه ما أرث منك؟ قال :
ما يرث
الصفحه ٤٥٢ : : لقد علم أولو العلم من آل محمد صلى اللّه عليه (وآله)
وسلم وعائشة بنت أبي بكر فاسألوها إن أصحاب ذي
الصفحه ٩٧ : ) وسلم يقول لعلي
عليه السلام : أنت الصديق الأكبر ، وأنت الفاروق الذي يفرق بين الحق والباطل (قال)
وفي
الصفحه ٣٤٠ : ) ورواه
الشافعي أيضاً في مسنده في كتاب الجنائز والحدود (ص ٢٠٤) ، وذكره المتقي أيضاً
في كنز العمال
الصفحه ٤٤٦ : ، ورواه جمع آخرون أيضاً من أئمة الحديث غير
المذكورين.
[صحيح
مسلم في كتاب الزكاة] في باب التحريض على
قتل
الصفحه ٤٤٧ : (وآله) وسلم؟ قال : أي واللّه الذي لا إله إلا هو ، حتى استحلفه
ثلاثاً وهو يحلف له.
[أقول]
ورواه أبو
الصفحه ٨٢ : أولاً أفضل ، قال : أخرجه الطبراني عن ابن عمر ، وقال في الشرح :
ورواه الدار قطني في الأفراد (إلى أن قال
الصفحه ١٨٤ : كتاب فضائل الصحابة] في باب من
فضائل علي بن أبي طالب عليه السلام ، روى بسنده عن أبي هريرة أن رسول اللّه
الصفحه ١٨٣ : فواللّه
لأن يهدي اللّه بك رجلاً خير لك من أن يكون لك حمر النعم.
[أقول]
ورواه مسلم أيضاً في صحيحه في كتاب
الصفحه ٦٠ :
جبريل عليه السلام أخبرني بالذي قلت لكم عن اللّه عز وجل (قال) ورواه أبو بشر عن
سعيد بن جبير عن عائشة نحوه
الصفحه ٤٥٠ : اللّه ، فقال علي (عليه السلام) كلمة حق يراد بها باطل
، فقاتلناهم بعد أن ناشدناهم اللّه وكتابه فقالوا
الصفحه ٤٥٨ :
الفهرس
الموضوع
الصفحة
خطبة
الكتاب