الصفحه ٤٩٨ : النهاية
: « وفيه : العصبى من يعين قومه على الظلم ، العصبى هو الّذي يغضب لعصبته ويحامى
عنهم ؛ والعصبة
الصفحه ٣٣١ : عصبة؟! ومتى سمّى الله العصبة فى الفرض او جعل لها ميراثا مع الولد؟ فكان
جوابكم أن قلتم : هذا قول الجماعة
الصفحه ٣٣٥ :
ثلث ما بقى ، وما
بقى للأب. وقال ابن عبّاس : للامّ ثلث المال كملا وقول ابن عبّاس موافق للقرآن
الصفحه ٥٥٢ :
وهى سميّة
المذكورة وهذا سبب نظم البيتين فى آل أبى بكرة كما تقدّم ذكره ، وعلاج جدّ الحارث
بن كلدة
الصفحه ٢٣٠ : فنرى عمر قد خالف زيدا فى الفرائض وابن كعب فى القرآن وعليّا فى بيع أمّهات
الاولاد ؛ فلا قول رسول الله
الصفحه ٥١٠ :
اللّعن لله وفى الله لا فى العصبيّة والهوى ألا ترى أنّ الشّرع قد ورد بها فى نفى
الولد ونطق بها القرآن وهو
الصفحه ١٥٥ : أمرتكما ، فمضينا
ونحن نتعجب من كشفنا من قوله ، فو الله ما أفشينا سره حتى هلك ؛ فاعتبروا يا أولى
الالباب
الصفحه ٢٥٢ :
العرب على الموالى
؛ فلم تزل العصبيّة ثابتة فى النّاس منذ ذاك الى يومنا هذا ورسول الله
الصفحه ٢٨٠ : ( ص ١٤٢ من طبعة النجف ) : « ومما
نقموا عليه ما أحدث فى الفروج وقوله : لا أمتعن فروج ذوات الاحساب الا من
الصفحه ٢٩٩ : والاجماع يشهدان بذلك فيعلم أنهم
ليسوا من أهل الدين ولكنهم من أهل العصبية والعداوة لآل الرسول عليهمالسلام
الصفحه ٣١٩ : والقياس سقوط الاخت بالجد لانها عصبة بالغير ولكن فرض لها
النصف ثلاثا لنص الله تعالى وبالنص يترك القياس
الصفحه ٥٠١ :
فانظروا الى
روايتكم عن عمر (١) وما نسبتموه إليه ان كنتم صادقين عليه فى قوله [ على ما ]
زعمتم : حسب
الصفحه ٥٢٧ :
فقد أكثر الكذب
عليه وولدت العصبيّة أحاديث لا أصل لها.
وأمّا
براءته ـ عليهالسلام ـ من
المغيرة
الصفحه ٥٥١ :
أهل العلم بالأخبار : انّ الحارث بن كلدة بن عمرو بن علاج بن أبى سلمة بن عبد العزّى بن غيرة بن
عوف بن
الصفحه ٥١٣ : ليست كمحبّة الجهّال الّذين يضع أحدهم محبّته
لصاحبه موضع العصبيّة وانّما أوجب رسول الله