الصفحه ٤٦٧ : الكاتب : وكتاب الجفر جلد جفر كتب فيه الامام جعفر بن محمد الصادق عليهماالسلام لآل البيت كل ما يحتاجون الى
الصفحه ٢٩٩ :
ولم تقبلوا
للشّيعة صرفا ولا عدلا (١) لتقديمهم أهل بيت رسول الله ـ عليهمالسلام ـ والله ما استوحشوا
الصفحه ٤٧٥ : كنتم صدقتم عليه فانّ الحسن بن
الحسن رجل من أهل بيت رسول الله ـ (ص) ـ يخطئ ويصيب ليس هو بنبىّ ولا وصىّ
الصفحه ٤٢١ : تركنا بالدثينة حاضرا
لآل سليم هامة غير نائم
وتردد الفيروزآبادي فى قوله السابق
الصفحه ٣٧ :
المحاسن الجرجانى ، وتفسير منهج الصادقين للمولى فتح الله القاسانى ، وتفاسير غيرهم من مفسرى
الشيعة وصرح بمثل
الصفحه ٦١٣ :
تفسير على بن
ابراهيم ٢٨ ، ١٥٦
تفسير العياشى
١٣ ، ٣٩ ، ١٨٨ ، ١٨٩ ، ٣٦٨
تفسير منهج
الصادقين ٣٧
تقريب
الصفحه ٦٢ : أهل بيتى ؛ مثلهم مثل الذّهبة الحمراء كلّما أوقد عليها صاحبها لم تزدد (١) الاّ خيرا ، وفرقة
منها على
الصفحه ٣٥٦ :
عدتها فأرسل إليهما ففرق بينهما وعاقبهما وقال : لا ينكحها أبدا وجعل الصداق فى بيت
المال وفشا ذلك بين
الصفحه ٥٦ : مسعود قال :
بينا نحن فى بيت ونحن اثنا عشر رجلا نتذاكر أمر الدجال وفتنته اذ دخل رسول الله (ص)
فقال : ما
الصفحه ١٦٨ : الابيات من أواخر قصيدة لزهير تشتمل على اثنين وثلاثين بيتا والبيت
الاول من هذه الابيات الاربعة مصدر فى
الصفحه ١٧٨ : .
ولا خلاف بين
الأمّة أنّ رجلا لا تقطع يده بعد اليد ؛ فان عاد فلا قطع عليه ويحبس وينفق عليه من
بيت مال
الصفحه ٢٩٤ : أهل البيت عليهمالسلام ، لعله فى غير محله ».
ونقله أيضا فى مستدرك الوسائل
فى كتاب الصلاة فى باب
الصفحه ٣٧١ : : من سرّه أن ينظر الى رسول الله (ص) هديا وسمتا من [ حين
] يخرج من بيته الى أن يرجع فلينظر الى ابن مسعود
الصفحه ٤٧١ : المسجد فقال حسوم مولى النخع
لسعيد بن المسيب : ألا نشهد هذا الرجل فى البيت الصالح؟ وسعيد لم يخرج قال
سعيد
الصفحه ٥١٢ : ينطق به كتب التّواريخ والسّير فاذا
جاز دخول بيت فاطمة لأمر لم يقع بعد جاز كشف ستر عائشة على ما قد وقع