الصفحه ٤٦١ : عليّ بن أبى طالب ـ صلوات الله عليه ـ ؛ ما عندنا
الاّ ما فى كتاب الله أو (٤) ما فى الصّحيفة وصدق عليّ
الصفحه ٤٦٤ : عبد الله عليهالسلام نحوا من ستين رجلا قال :
فسمعته يقول : عندنا والله صحيفة طولها سبعون ذراعا ما خلق
الصفحه ٤٦٣ : أعين عن
أبى جعفر (ع) قال : أشار الى بيت كبير وقال : يا حمران ان فى هذا البيت صحيفة
طولها سبعون ذراعا
الصفحه ٤٦٠ : تروون ذلك اذ (٢) رويتم أنّ ابن عمر قال : انّهم قوم مفهّمون وأنّ عليّا قال
: ما عندى سوى الوحى الاّ أن
الصفحه ٤٥٩ :
وقد سأله : هل
عندكم شيء سوى الوحى؟ ـ فقال : لا والّذي فلق الحبّة وبرأ النّسمة الاّ أن يعطى
الله
الصفحه ٤٦٢ : والله ان
عندنا ما لا نحتاج الى الناس ، وان الناس ليحتاجون إلينا ، ان عندنا الصحيفة سبعون
ذراعا بخط على
الصفحه ٤٦٦ : الكافى لنقل أخبار تلك الصحيفة
وعنون الباب بقوله « باب فيه ذكر الصحيفة والجفر والجامعة ومصحف فاطمة
الصفحه ٢١٢ :
جميع ما كان فى
تلك الصّحيفة (١).
__________________
(١)
هذه القضية بهذا الوجه لم أرها الى الآن
الصفحه ٢١٣ :
ورويتم أنّ سورة براءة ما منعهم أن يكتبوا أوّلها بسم الله
الرّحمن الرّحيم الاّ
الصفحه ٢١١ :
ثمّ رويتم أنّ
عثمان بن عفّان وعبد الرّحمن بن عوف كانا وضعا صحيفة فيها القرآن ليكتباها فجاءت
شاة
الصفحه ٢١٤ : من الوطء وعبث الصبى والبهيمة ، وكيف يحرز
من لم يكن فى منزله حرز ولا قفل ولا خزانة الا بما يمكنه
الصفحه ١٧٢ : الى ابن عمّك لم يخرج معنا فى هذا
الوجه (٤)؟! قال : قلت : لا إله الا الله
الصفحه ٥٨٨ : .. ٤٥١
ما آسى على شيء
الا أن أكون قاتلت الفئة الباغية .. ( قول ابن عمر ) ٣٦٩
لن
الصفحه ٢١٥ : حين أعز الله تعالى الاسلام وأذل الشرك وأخرج
المشركين عن مكة فلم يحج فى تلك السنة الا مؤمن ، وبهذا أكمل
الصفحه ٢٢٨ : على عهد رسول الله (ص) ستة نفر كلهم من الانصار وأنه لم يحفظ القرآن أحد من
الخلفاء الا عثمان فكيف ضاع