الصفحه ٤٠ : السيد مرتضى الرازى فى تبصرة العوام فى أواخر الباب الثامن عشر ضمن ذكره
اقاويل اهل السنة : « وگويند
الصفحه ٣٩ : قالوا : كان شركهما شرك طاعة ولم يكن
شرك عبادة ».
أقول : للسيد المرتضى (ره) مجلس فى
تأويل هذه الآية فى
الصفحه ١٤ :
الشيخ والحاكم وصححه وابن مردويه والبيهقى فى كتاب الرؤية من طرق عن أنس بن مالك
ان النبي (ص) قرأ هذه الآية
الصفحه ٣٧ :
عباده وبالله التوفيق ».
أقول : لا يسع المقام أكثر من ذلك فمن أراد أن
يلاحظ مثل ما ذكره السيد المرتضى
الصفحه ٢٣٤ : وأصهارا وأنصارا ؛ فمن سبّهم فعليه لعنة الله والملائكة والنّاس
أجمعين. فأىّ سبّ أعظم من أنّكم تروون أنّهم
الصفحه ٢١٧ : : الشيخ والشيخة اذا زنيا فارجموهما
البتة نكالا من الله والله عزيز حكيم.
أراد أبى ـ رضى الله عنه ـ أن ذلك
الصفحه ٣١٧ : السيد المرتضى (ره) فى الفصول
المختارة ( انظر الجزء الاول ص ١٣٣ ـ ١٣٤ من الطبعة الاولى ) ما نصه : « ومن
الصفحه ٣٥ : ) ».
وقال السيد مرتضى الرازى فى
الباب الثامن عشر الّذي فى ذكر ما نسبه اهل السنة الى الأنبياء وقالوا به فى
الصفحه ١٣٠ : المرتضى فى الشافى
معترضا على ما استدل به قاضى القضاة ما نصه ( ص ٢٤١ ) : « يقال له : أما قولك فى
ذلك فباطل
الصفحه ١٣٥ : ) والسيد المرتضى فى الشافى ( ص ٢٤٢ من النسخة المطبوعة
بايران ) وشيخ الطائفة فى تلخيص الشافى تحت عنوان
الصفحه ١٨٩ : الخمس لمن هو؟ وانا كنا نزعم أنه لنا فأبى قومنا علينا بذلك
فصبرنا عليه » وذكره الشيخ الطوسى فى تلخيص
الصفحه ٣٠٨ : يقبلونها بل
يزيفونها ويكذبونها ويستدلون على بطلانها بدلائل عقلية وشواهد نقلية فقال
السيد المرتضى فى الشافى
الصفحه ٣٣٣ : عن المصنف (ره) وذلك أن السيد المرتضى علم الهدى (ره) قال
فى الفصول المختارة ( ج ١ ؛ ص ١٣٤ ـ ١٣٥ من
الصفحه ٣٥٠ : والمتكلم
النحرير الشيخ عبد الجليل الرازى القزويني فى كتاب بعض مثالب النواصب فى نقض بعض
فضائح الروافض ونص
الصفحه ٦١٤ :
الدلائل ٣٠٨
دلائل النبوة
٣٩٣ ، ٤٠٣ ، ٤٢٣
ذ
ذخائر العقبى
٣٥٧
الذريعة ( للشيخ
آقا بزرگ ) ٤٠٨