الصفحه ٣٣٣ : سهم تمام السّنّة. قلنا لكم : فأين وجدتم فى كتاب الله أنّ
حظّ الانثيين أكثر من حظّ الذّكر فى الميراث
الصفحه ٣٢٤ : ثمّ يكون للذّكر مثل حظّ
الانثيين وانّما فرض الله الفريضة من أصل المال لا من نصيب الاخت لأنّ الله تعالى
الصفحه ٣٣٦ : تصيّروه أبا فقد طعنتم على أبى
بكر اذ لم ترضوا قوله ، ولئن (٥) كان بمنزلة ا [ لأخ كا ] ن للذّكر مثل حظّ
الصفحه ٣٣ : وأعظم الخطايا وأمهات الذنوب واجب
بود كه از آن منزه باشند كه حظ او در تنفير بغايت ونهايت است اما تفسير
الصفحه ١٣٨ : بين المسلمين وخاض العلماء
وخاصة المتكلمون فى بيان المراد منه فمن أراد استقصاء البحث عنه واستيفاء الحظ
الصفحه ١٤٢ : ذلك لو كان (٥) [ من (٦) ] حظّ فقلت له : لا أبالك ما ترى القوم الّذين كرهوا ذلك
من عمر أرادوا؟ (٧) فقال
الصفحه ١٤٩ : المعجمة التخمة
والسأم أى لم يسلمها الى الا بعد استيفاء الحظ والسأم منها. وقال مصحح التلخيص بعد
أن نقل
الصفحه ١٦٦ : الكلام
الاستدلالي وكتب المطاعن المفصلة فمن أراد أن يستقصى البحث عنه ويستوفى الحظ منه
فليراجع مظانه من
الصفحه ١٧٢ : آخره بهذه العبارة : ومن ضيعه
فقد أخطأ حظه ثم طواه فمضى ) وزاد عليه ما نصه : فالتفت الثانى الى جلسائه
الصفحه ٢٠٣ : فليراجع ص ١٧٥ ـ ١٧٢ من الكتاب المذكور أعنى
قواعد التحديث ) أقول : من أراد أن يستقصى البحث عنه
ويستوفى الحظ
الصفحه ٣١٩ : فتصير المسألة من تسعة ثم يعود
الجد والشقيقة الى المقاسمة أثلاثا للذكر مثل حظ الانثيين فانكسرت السهام
الصفحه ٣٢٠ : ، وللجدّ سهم. قال زيد (٣) : ثمّ تردّ الأخت نصيبها فيضاف الى نصيب الجدّ ثمّ يقسم بينهما للذّكر مثل
حظّ
الصفحه ٣٣٤ :
__________________
للولد الذكر ألفا درهم فيكون ما قسمه الله تعالى وأوجبه فى
كتابه ( للذكر مثل حظ الانثيين ) قال لهم : فما
الصفحه ٣٣٧ : للذّكر
مثل حظّ الأنثيين فهو مرّة بمنزلة الأخ وهو مرّة بمنزلة الأمّ ، وهذا لا فى كتاب
الله ولا فى سنّة
الصفحه ٣٤٠ : ميراث الابن ونصف ميراث الابنة ، وما بقى فللأخ والاخت
للذّكر مثل حظّ الأنثيين ، ولم نجد كتاب الله جعل