الصفحه ١٤ : تراجم ـ أحوال عظمت شأن وجلالت قدر
فضل بن شاذان را با اندك تأمّلى در كتب أعلام علماى شيعه ـ رضوان الله
الصفحه ٣ :
قوانين نقليّه است
، در حقايق مذهب حقّ اماميّه ماهر بود ودقايق اصول آن طايفه عليّه بر طبع نكته
دانش
الصفحه ٣٤ : عليهم ـ فنقلوا أقواله فى كتب الرّجال والحديث والفقه
والاصول والتّفسير والكلام وغيرها ؛ وهذا واضح عند من
الصفحه ٦٩ : ، فبعد التّدبّر تبيّنت أنّى رأيته وقرأته فى كتاب الاصول
الأصيلة للمحدّث الجليل المولى محمّد محسن الفيض
الصفحه ٧٥ : فى أوّل الكتاب ، وفى هذا التّفسير روايات لا تجرى على
أصول مذهب الشّيعة الاماميّة وقد أشار الى هذا
الصفحه ١٩ : حقوقه ، فنزل نيسابور عند قوم من الشّيعة ممّن
يذهب مذهب الارتفاع والغلوّ والتّفويض كرهت أن أسمّيهم فكتب
الصفحه ٦٦ : شاذان بن خليل نيشابورى متوفّى ٢٦٠ قمرى در ردّ بر فرق اسلام جز شيعه است ( ذريعه ٢ ص ٤٩٠ ) :
آغاز
الصفحه ٨٣ : لامتناع العطف على المنصوب ( يعنى وجوهكم ) للفصل بين العاطف (١) والمعطوف عليه
بجملة أجنبيّة والأصل أن لا
الصفحه ٨٨ : ء ممّا يدلّ على جلالة قدر الفضل وعظمة شأنه عند الشّيعة الاماميّة » ( انظر ص
٣٢ ـ ٣٤ ) ففيه تشييد لبنيان
الصفحه ٨٩ : عليه من حواش أنّ غرضنا الأصليّ من نشره هو احياء أثر كبير
من تراث واحد من قدماء علمائنا معشر الشّيعة
الصفحه ٣٧ :
« وفى الاصل
الاوّل منها : وصل ـ قال أبو محمّد الفضل بن شاذان النّيسابورىّ الّذي كان من أجلّ
الصفحه ٣٨ :
فساق قسمة
معظمة من عبارة الايضاح ( انظر ص ٥ ـ ١٤ ).
والى
ذلك يشير فى أواخر الاصل الثّامن بقوله ( انظر
الصفحه ٧٣ :
الشّيعة وان كان
المتأخّرون من أهل السّنّة كابن حجر لوّنوا هؤلاء المحدّثين من الشّيعة بلون من
الصفحه ٢٨ : ضابط مرجوع إليه فى عصره وهو أجلّ من أن يغمز عليه قلّ
نظيره فى الطائفة ؛ وقد ترجمته في تأسيس الشّيعة
الصفحه ٤٨ : ومدفنه
ممّا يكشف عن عظمة
الفضل بن شاذان عند الشّيعة حفظهم قبره الى الآن وذلك أنّ قبره مزار معروف