الصفحه ٥٦ :
لكلّهم أزد ، وليس كذلك انّما الجميع ينتسبون الى الأزد ابن الغوث بن نبت بن مالك
؛ فأمّا قوله : انّ المهلّب
الصفحه ٤٤ : وستّين نحو والباقى تصريف ، وله شرح أبيات الايضاح ذكره ابن النديم.
عدّة نسخ منه فى
خزائن الآستانة أقدمها
الصفحه ٤٩ : .
__________________
(١) قال الزبيدى فى
شرح قول الفيروزآبادي : « طابه » ما نصه : « أى الثوب ثلاثيا ـ طيبه عن ابن
الاعرابى كذا
الصفحه ٥١ :
ثلاثة ولاء ، وقال
عليهالسلام أيضا : أغبط أهل خراسان بمكان الفضل ، وقال محمّد ابن
ابراهيم الورّاق
الصفحه ١٠ : نقل كرده وترجمه ابيات را نيز طبق ترجمه منثور ومنظوم
ميبدى كه در شرح ديوان ياد كرده تا آخر با تغيير
الصفحه ٥٧ : كما أشار إليه المحدّث القمى فيما نقلنا من كلامه ، ونقلها القاضى
التّسترىّ (ره) مع ملخّص من شرحها
الصفحه ٨٣ : بـ «
غنية المتملّى فى شرح منية المصلّى » المعروف عندهم بالشّرح الحلبىّ الكبير فى ص ١٥ عند قوله :
وأرجلكم الى
الصفحه ١٥ : نصوص شرح حال گذشته است بيشتر خواهد بود از
اين روى كلمات علماى اعلام ـ رضوان الله عليهم ـ را تا حدّى
الصفحه ٥٨ : كرام النّاس مقبول.
٦ ـ كون الفضل بن
شاذان من مفاخر نيسابور يقتضي أن يكون شرح حاله مذكورا فى تأريخ
الصفحه ٦٤ : الكتاب من الرّسائل العزيزة ؛ الاولى منها ـ شرح
على الباب الحادي عشر من بعض العلماء العارفين المسمّى
الصفحه ٧٨ :
ذى
فوق ؛ فبايعنا أمير المؤمنين عثمان ؛ فبايعوه ».
قال ابن الأثير فى النّهاية
:
« وفى حديث عليّ
الصفحه ٤٥ : بين الأصحاب أنّ الفضل ابن شاذان ؛ وشاذان ابن الخليل حيث يثبتون كلمة
الابن بين شاذان وبين الخليل ؛ وفى
الصفحه ٣٠ : بن شاذان
الرّازىّ وابنه العبّاس بن الفضل وهو خاصّىّ عامّىّ ؛ الشّيعة تدّعيه وقد استقصيت
ذكره عند
الصفحه ٧٦ :
المعتزلة وغيرهم
لقّبوهم بالحشويّة قال
ابن قتيبة فى تأويل مختلف الحديث ص ٩٦ ما معناه : يسمّون أهل
الصفحه ٧٩ : الكوفة : انّ المسلمين قد بايعوا عثمان بن عفّان ولم يألوا أن بايعوا
أعلاهم ذا فوق ؛ أى أفضلهم ».
قال
ابن