الصفحه ٦٢ : جماعة
إلى أبي حنيفة (٢).
وزاد في شمس
العلوم أصحابه ، ونسبه البغوي (٣) إلى (٤) أصحاب الرأي.
وحكي في
الصفحه ٥٨ : .
وفي مشرق
الشمسين (٣) والحبل المتين ـ بعد حكاية إنكار أبي حنيفة استعماله
بمعنى الطاهر المطهّر
الصفحه ٥٧ : : وهذا
مما لم يخالف فيه إلّا بعض أصحاب أبي حنيفة فقالوا : الطهور هو الطاهر (١٤) على سبيل (١٥) المبالغة
الصفحه ٦١ :
معنى المبالغة التي هي أصل في وضع « فعول » أو أنهم أرادوا بذلك الرد على أبي
حنيفة على فرض تسليمهم ما
الصفحه ٥٤ : (٣) أبا حنيفة وبعض أتباعه. ومحصّل القول في ذلك أن جملة ما
ذكر في معاني الطهور أمور خمسة :
أحدها
: أن
الصفحه ٣٢١ : من ركو أبيض مخمر؟ فقال
: « لا بل من فضل وضوء جماعة المسلمين ، فإن أحب دينكم إلى الله الحنيفية السمحة
الصفحه ٣٩٥ : ، والنصوص المستفيضة بل المتواترة.
وقد خالف فيه
أبو حنيفة (١) واتباعه إذا لم يكن التلويث أزيد من درهم
الصفحه ١٩٥ : ».
(٤) خ. ل : « فيها »
، كما في ( ألف ).
(٥) من لا يحضره
الفقيه ١ / ٢١ ، ح ٣٣.
(٦) مسند احمد ٣ /
١٥ و ٣١
الصفحه ٢٤٢ : المحقق السبزواري ، في ذخيرة المعاد ١٥ / ١٣٠ : « وإن ضعف
مسندها ، فالشهرة يؤيدها وإني لا أعرف من الأصحاب
الصفحه ١٧٤ : .
وعدّة من
الروايات :
منها
: موثقة أبي
بصير قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن الكرّ من الماء كم
الصفحه ١٩١ : الله الغضائري شيخ الشيخ قد حكى في غاية المراد عن الشيخ أبي يعلى الجعفري
خليفة المفيد عنه القول به
الصفحه ١٣١ : يتفسّخ إلّا أن يجيء له (٢) ريح يغلب على ريح الماء » (٣).
ورواية أبي
مريم الأنصاري : كنت مع أبي عبد
الصفحه ١٧٦ : وربّما يعدّ خبره موثقا كالصحيح.
وإمّا من جهة
أبي بصير فيما تقرّر في الرجال من اشتراك أبي بصير بين رجلين
الصفحه ١٩٤ : : ما
رواه المشايخ الثلاثة رحمهمالله تعالى في الكتب الأربعة عن أبي بصير قلت لأبي عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٢٥٢ : أبي بصير كما نص عليه في
ترجمته ، والرواية هنا عن أبي بصير وإن كانت بتوسط ابن مسكان مضافا إلى اشتراك