ويختصّ الكراهة بالتكلّم وقراءة القرآن عدا ما استثني منهما.
وحينئذ يتّجه عدم كراهة التسميت ؛ لدخوله في الدعاء مع احتمال اندراجه في الكلام من جهة توجيهه إلى المخاطب ، فتأمل.