الصفحه ١٦٣ : لنعد لرسول الله صلى الله عليه و ( آله ) وسلم في المجلس يقول : رب اغفر لي وتب علي انك أنت التواب الغفور
الصفحه ١٤٩ :
آكل
كما يأكل العبد ، وأجلس كما يجلس العبد ، فانما انا عبد ، وكان النبي صلى الله عليه و ( آله
الصفحه ٥١ : تاجراً الى الشام فمكث سنة ثم قدم ، وكان يكثر السب لرسول الله صلى الله عليه ( وآله ) وسلم ، فاول شيء سأل
الصفحه ٢٣٨ : إسلامه : لو كان الله رزقني الإسلام يومئذٍ فأكون ثالثاً مع علي بن أبي طالب ورواه الحاكم أيضاً في مستدرك
الصفحه ٣٦٠ : رسول الله ( ص ) لعلي ( عليه السلام ) : ثلاث خصال لأن يكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم ، نزل على
الصفحه ٤٠٥ : ؟ قلت : بلى يا رسول الله قال : من كنت مولاه فعليّ مولاه .
[ مسند الإِمام أحمد بن حنبل ج ٤ ص
٣٧٢ ] روى
الصفحه ٨٣ :
أدخلناه
، قال نوفل : فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه و ( آله ) وسلم فقال : لو لم تكله لأكلت
الصفحه ٢٢٩ : اليّ مما طلعت عليه الشمس ، كنت أنا وأبو بكر وأبو عبيدة في نفر من اصحاب رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٨٦ : اجعل لك شيئاً تقعد عليه ؟ فإن لي غلاماً نجاراً ؟ قال : إن شئت ، قال : فعملت له المنبر ، فلما كان يوم
الصفحه ١٧٦ : : الاسود ان التمر والماء ، الا انه قد كان لرسول الله ( ص ) جيران من الانصار وكانت لهم منائح وكانوا يمنحون
الصفحه ٣٥٩ : عليه و ( آله ) وسلم يقول : في عليّ ثلاث خصال لأن يكون لي واحدة منهن أحب إلي مما طلعت عليه الشمس ، كنت
الصفحه ٢٦٥ :
صلى
الله عليه و ( آله ) وسلم لئن تكون لي واحدة منهن أحب اليّ من حمر النعم ، قال له معاوية : ما هن
الصفحه ٢٤٦ : : كنت أنا وعلي بن أبي طالب عليه السلام رفيقين في غزوة العشيرة من بطن ينبع ، فلما نزلها رسول الله صلى
الصفحه ٤٠٠ : فنودي فينا الصلاة جامعة وكسح لرسول الله صلى الله عليه و ( آله ) وسلم تحت شجرتين فصلى الظهر وأخذ بيد علي
الصفحه ١١٧ : يا رسول الله إني كنت جاهداً على إطفاء نور الله شديد الأذى لمن كان على دين الله واني أحب ان تأذن لي