الصفحه ٢٧٥ : أن
لا يجيبه الى التغليظ فالتمسه خصمه ، ففي الشرائع لم تنحل بيمينه ، وعن الدروس فيه
نظر من اشتمالها
الصفحه ١٨٨ : الأصفهاني وصاحب الرياض
المصرحين بعدم القبول والشهيد المتأمل في ذلك في الدروس وغيرهم تعرف ما في هذا
الإجماع
الصفحه ٢٨٤ : شرائط القضاء وآدابه آب عن الحمل على الكراهة ، كيف
وقد ذكر بعضهم كالشهيد « ره » في محكي الدروس هذا الحكم
الصفحه ٣٣٨ : دليل له على فساد حكم القاضي ، بل نسبة حكم القاضي وحكم
مجتهده الذي قلده في نفي الشفعة اليه على حد سوا
الصفحه ٣١٨ : ادعى
عليه العلم بالحق توجه اليمين أيضا.
وتبعهم في
المسامحة أيضا الشهيد « ره » في محكي الدروس حيث ذكر
الصفحه ٢٥٤ : الدروس من الجمع بين إحلاف الحاكم قبل حضور الغائب وإحلافه إذا حضر ، ليس
كل البعيد. ولعل الكلام يأتي فيه
الصفحه ٢٢٠ : تغريمها المهر.
وظاهر كلمات
الأصحاب المفروغية عن أنها ليست مثل البينة بقول مطلق حتى في حق غير المتخاصمين
الصفحه ٢٩٥ :
الشك كالشهيد في محكي الدروس وغيره ، فمراده الجزم الذي عليه بناء المتشرعة
في مخاطباتهم ومكالماتهم
الصفحه ٣٣٧ : جواز التورية مطلقا في المقلد والمجتهد كما عن ظاهر الدروس ، كما
ظهر أيضا وجه القول بجواز التورية مطلقا
الصفحه ١٩٢ :
الأول ـ ان
اليمين لا يدور مدار قوة الجانب ولو حصلت من الظهور مطلقا في مقابل الأصل. كيف
وتقديم قول
الصفحه ٣٢٤ : مطالبة الحجة من المدعي.
( ومن الثاني )
دعوى الدخول مع الخلوة والتيام الأخلاق وانتفاء الموانع ، فإن
الصفحه ١٢١ :
مع أن الاخبار
التي استند إليها الشيخ كلها ظاهرة في كون الإسلام مع عدم ظهور الفسق طريقا إلى
العدالة
الصفحه ٦ : البشرية ، فان بلادا راقية في نشرياتها تعانى الويلات
الأخلاقية والاجتماعية لأنها اتكأت على القانون الموضوع
الصفحه ١٩١ : اضطرب فيه كلام بعض من تصدى لدفعه. وجه الاشكال : ان مدعي الإعسار في
هذه الصورة مدع ، والمدعي لا ينفع
الصفحه ٧٥ :
عنه فلا معنى للمنزلة حينئذ إلا ثبوت ما كان ثابتا في حق المنوب عنه من
الأحكام الشرعية ولوازمها في