الصفحه ٤٨٩ :
في الرجعة كحالهم في الآخرة على ما نبينه.
ان قيل : أفليس
قد منعهم من تعجيل المستحق قبل البعث فكيف
الصفحه ٤١٣ :
يجب على من أقر
مرتين أو قامت البينة عليه بشاهدين بشرب قليل المسكر وان اختلفت أجناس ما يعتصر
منه ، صرفا
الصفحه ٤٩٤ :
ومنها : ان
يكون تقريره سبحانه العصاة على أفعال جوارحهم المعلوم لهم إضافتها إليها شهادة
منها بها
الصفحه ٥١٨ :
وقالت له العينان
: أهلا ومرحباً
وحدرتا كالدر لما
يثقب ص٤٩٤
٤ ـ الكتب
تقريب
الصفحه ٤٨ :
قادرا على كل ما يصح كونه مقدورا ، والقبيح من جملة المقدورات بغير شبهة
فيجب أن يكون قادرا عليه
الصفحه ٥٩ : للمتعلق به أو لغيره ، لأنا نعلم أن الحكيم فيما بيننا قد يستصلح من يلي
عليه تارة بالنفع وتارة بالضرر
الصفحه ٩٦ :
شيئا من شيء ، ولا يحسن الأمر بالاقتداء على هذا الوجه مع جواز القبيح على
المقتدى به ، وإذا ثبت
الصفحه ٢٨٩ : واللعان والظهار بأن يعلم المشروع من ذلك ، ويوقعه على
الوجه الذي علمه ، ومريد الإرث بالعلم بما يثبت معه
الصفحه ٣٢٥ :
على شروطها.
أو يتصدق على
أقاربه أو غيرهم بذلك مطلقا ويجعل إليهم بيع الرقبة عند الحاجة أو عند
الصفحه ٢٨٦ :
فمتى اختل شرط
من هذه لم يثبت نسب (١) الرضاع.
وأما المحرمات
بالأسباب أم المرأة المعقود عليها
الصفحه ٣٢٦ :
كقوله : « على فلان ـ وهو حي ـ وعلى ولده من بعده » مضت الصدقة.
ولا يحل لمسلم
محق أن يتصدق على
الصفحه ١٢٠ : ، والقيء ، وكثير العبث ، وقطع الصلاة لما لا يخاف معه على النفس ،
واحداث ما ينقض الطهارة ، والصلاة مع فقد
الصفحه ٣٩٤ :
كوقوعه من علو على غيره وهدمه حائطه (١) عليه من غير قصد الى ذلك واحداثه في طريق المسلمين أو
ملك
الصفحه ٤٦٣ :
لسقوط عقاب ما عداه ابتداء وعند توبة أو شفاعة.
ونحن ندل على
صحة ما ذهبنا اليه من هذه المسائل
الصفحه ٤٢ :
واحداثه سبحانه
ما يتعذر على كل محدث دليل على كونه قديما ، إذ لو كان سبحانه محدثا لتعذر عليه ما