الصفحه ٣٩ : لذلك عليه معرفة من خلقه وخلق النفع له ليعلم قصده
فيشكره ان كان منعما فيجوز عظيم النفع من المدح والثواب
الصفحه ٣٧ : يقتضي تقدم. عليه (٣) وقد علمنا أنه
لا تكليف قبله فثبت أن الوجه في وجوب اجتناب تروكه ما هو عليه في نفسه
الصفحه ٣٨ :
المعرفة بالتوحيد.
والعدل تنزيه
أفعاله سبحانه وما يتعلق بها من التكاليف والمباحات عن القبيح.
والواجب من
الصفحه ٤٣٥ : ما يلزم
متحملها ومؤديها ، وثالثها معرفة كمية أعيانها ، ورابعها الحكم بها إذا تعارضت ، وخامسها
معرفة
الصفحه ٤٩٩ : المعاقبة. الإحسان وقد
يقتضي معرفة القاصد وصفاته. لا تصح من دون كمال العقل.
وقلنا : ان
المعرفة. تكليفهم في
الصفحه ٩١ :
الطرق المدعاة عدا النص والمعجز ثبت تخصيص معرفة الإمام بهما.
__________________
(١) في بعض النسخ
هكذا
الصفحه ٢٣٤ : ليظهر ذلك من حال الموصى فيعتقده فيه من لم
تتقدم له معرفة ، ويتأكد اعتقاد العارف. وان كان عليه حقوق دينية
الصفحه ٣٥٤ : فيما يصح بيعه وفاسد فيما لا يصح
ذلك فيه.
ومن شرط صحة
بيع الحاضر اعتبار حال ما يمكن اعتباره ومعرفة
الصفحه ٤٢١ :
فصل
في تنفيذ الأحكام
المقصود في
الأحكام المتعبد بها تنفيذها ، وصحة التنفيذ يفتقر إلى :
معرفة
الصفحه ٤٣٧ : الإيقاع أو
الإسقاط أو الفسخ وما يناسب ذلك وموافقته للمشروع فيه ومعرفة المتعاقدين والموقع
والمسقط والفاسخ
الصفحه ٤٩٢ : العقاب من المعصية بالمعرفة بالمعصى
تعالى والخوف منه والرجاء لفضله وتسويف التوبة ، وانتفاء ذلك اجمع عن
الصفحه ٥٠٥ : سبحانه وعبادة
غيره ، فكيف تكليف المشاق. ومعرفة المخلص في عبادته والعمل بطاعته مع سابق. انعامه
على أهل
الصفحه ٥٣٣ : معرفة صدق المدعى للنبوة.......................................... ٦٨
المعجز الدال على صدق المدعي
الصفحه ٤٢ :
يتعذر على المحدث.
وهذه الصفات
نفسية لوجوبها له وثبوت صفة الجواز في صفات المعاني والفاعل ، لان (١) طريق
الصفحه ٢٤٤ :
منها السب
والتعريض ، فيلزمه من حق التوبة إكذاب نفسه مما قال مفتريا أو معرضا بمحضر ممن (١) سمعه ان