الصفحه ٢١٢ : بين كل منهما الى
ما يليه من الصفا والمروة.
وليكثر قوله في
سعيه : « رب اغفر وأرحم وتجاوز عما تعلم انك
الصفحه ٢٠٧ : تكن عمرة فحجة ، أحرم لك لحمي ودمي وعصبي وعروقي وشعري وبشرى
من النساء والطيب والصيد ، ومن كل ما حرم على
الصفحه ٣٣٥ : اختلفا في الاحتياط والتفريط
فكانت لأحدهما بينة حكم بها والا فالقول قول المرتهن مع يمينه ، وإذا ثبت
الصفحه ٤٧٦ : هي عليه من الصفة مع تعذر العلم بها قبيح أيضا ، فلم يبق بعد هذا الا القول
بنفي كبائر على ما يقولونه
الصفحه ٥٦ :
منها أنه تعالى
خاطب العرب على عادتهم وهم يستعملون المجاز في كلامهم والتعريض واللحن ـ من قوله
تعالى
الصفحه ٩٣ :
المعصوم ، إذ لا مشارك لهم في ذلك إلا الأنبياء ، فوجب لذلك القول بإمامتهم
، ولا يقدح فيما اعتبرناه
الصفحه ٤٦١ : يقصد
بها التعظيم لقبح فعله بغير استحقاق.
واما الذم فهو
القول المنبئ عن اتضاع حال المذموم.
وخصصناه
الصفحه ٤٧٠ :
منها قوله
تعالى ( وَلا يَشْفَعُونَ
إِلّا لِمَنِ ارْتَضى ) (١) قالوا : وهذا
يدل على تخصيص الشفاعة
الصفحه ٤٩٦ : ومدح سالكه ، فمنه قوله تعالى ( أَفَمَنْ يَمْشِي
مُكِبًّا عَلى وَجْهِهِ أَهْدى أَمَّنْ يَمْشِي سَوِيًّا
الصفحه ٨٣ : والأرض الا أن يأتيكم بشيء بالنسخ ، في
وجوب تقييد مطلق قوله ونسخ شرعه بمن يأتي بعده من الأنبياء ، وبين أن
الصفحه ٨٥ : نقلهم القول بنبوة المسيح
عليهالسلام
ورسول الله
صلىاللهعليهوآله
كلزومه في موسى أو
التشكك في نبوة
الصفحه ٩٥ : له العلم بعمومه
وخوطب به.
ويدل أيضا على
إمامتهم عليهمالسلام
قوله تعالى ( وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى
الصفحه ١٠٢ : المسيح لها من تحتها في حال الولادة في قوله تعالى ( فَناداها مِنْ تَحْتِها أَلّا تَحْزَنِي قَدْ
جَعَلَ
الصفحه ١٠٥ : امامة آبائه ونازع في إمامته.
ولان المعلوم
من دينهم القول بإمامة الثاني عشر والنص على إمامته وصفة غيبته
الصفحه ٣٤٤ : الشركة لا يجوز تهمته ، والقول قوله الا أن يرتاب
به شريكه فيحلف على قوله.
وكذا حكم
المأذون له في التجارة