الصفحه ١٠٣ : ، لكونهم أوصياء رسول الله
وحفظة شرعه كآصف من سليمان والتلاميذ من عيسى ، بل هم أعلى رتبة عند الله وأجل
منزلة
الصفحه ١٠٢ : قالَتْ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللهِ إِنَّ اللهَ يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ
بِغَيْرِ حِسابٍ ) (١) ولا شبهة في
أن نزول
الصفحه ٦ :
من تلامذة المرتضى قدس الله روحه ، له كتاب البداية في الفقه ، الكافي في
الفقه ، وكتاب شرح الذخيرة
الصفحه ٢٩٨ : نفسها والعقد عليها ببلوغها وكمال
عقلها وخلوها من زوج وعدة وحمل : أريد أن تمتعيني نفسك على كتاب الله وسنة
الصفحه ٩٧ : التمسك ، وذلك مقتض لكونهم حججا يجب الاقتداء بهم
كالكتاب ، ولأنه صلوات الله عليه وعليهم أوجب التمسك بهم في
الصفحه ٥٠٠ : ولا يحزنون ولا يخافون ولا يتنافسون ولا يتحاسدون ، لإجماع
الأمة على ذلك ، ولما نص عليه تعالى في كتابه
الصفحه ١١ : رحمهالله. أو لنيابته عنه في التدريس حيث ان كليهما منصوص عليه كما بالبال وناهيك
منزلة ومقاما. ومن جملة ما
الصفحه ٥٦ : القرآن ولا تعلق بمشتبهة (٢) فقدح به في حكمة منزله سبحانه ، وانما التبس الحال فيه
على من لم يعرف اللسان
الصفحه ٢٧٥ : بعضها : تم الكتاب بعون الله.
الصفحه ٢٩٤ : في منزله فمنعت نفسها أو تسلطت عليه بالقول أو الفعل وعظها وخوفها الله
تعالى فإن أثر ذلك والا هجرها
الصفحه ٧٠ : شاعر فيه ، والتواطؤ
بالاجتماع في مكان واحد فرع لثبوت التعارف بينهم ، وقد علم ارتفاعه (٢) ممن ذكرناه من
الصفحه ١٠٥ :
موجودة في بعض النسخ ، ولعل الصحيح : منزلة.
(٤) الشبهة ، كذا في
بعض النسخ.
(٥) في بعض النسخ : صلوات.
الصفحه ٣١٢ : الموطوءة إذا أعتقت
عدة الحرة.
وحكم المعتدة
في الطلاق الرجعي ملازمة منزل مطلقها ، ولا تخرج منه الا باذنه
الصفحه ٤٩١ : وآله في ذلك اليوم المقام الأشرف والمحل الأعظم ، له اللواء
المعقود ( كذا ) ولواء الحمد والحوض المورود
الصفحه ١٦٣ :
سنح من التحميد ، ثم يصعد المنبر فيخطب خطبة يحمد الله تعالى فيها ، ويثنى
عليه بما هو أهله ، ويصلى