الصفحه ٦٩٧ :
الضعف ، بل وربّما كان أضعف من هذه الرواية ، سيّما مع انضمامها إلى ما
أشرنا سابقا وما سنشير إليه
الصفحه ٧٣٢ :
مع أنّ الرواية
المذكورة رواها الصدوق أيضا في « أماليه » ، عن شيخه ابن الوليد ، عن الصفّار ، عن
الصفحه ٧١٦ :
(٢) ، وفيها ما يخالف
الظاهر من المذهب ، فتأمّل (٣).
لا يخفى أنّ
القمّيين قالوا : روايات يونس كلّها مقبولة
الصفحه ٢٢ :
ما قصد به المحرّم
قوله
: وفي رواية .. إلى آخره (١)
في رواية جابر
، عن أبي جعفر عليهالسلام
الصفحه ٢٢٣ : ، فتأمّل (٣). انتهى.
أقول : ولما
ورد في رواية ابن فضّال عن الرضا عليهالسلام من قوله : « صاحب الحيوان
الصفحه ٢٨٠ :
عبارة « الفقه الرضوي » ، سيّما المفيد والصدوق رحمهماالله ، فلاحظ.
وأمّا الرواية
المرسلة
الصفحه ٣٥٥ : .
(٤) مجمع الفائدة
والبرهان : ٩ ـ ١٣٧.
(٥) لم نعثر على هذه
الرواية بسند صحيح ، وما نقل في كتب الأخبار
الصفحه ٤٣ : الرواة : ١
ـ ٦٣ و ٦٩.
(٢) جامع الرواة : ١
ـ ٢١٤.
(٣) جامع الرواة : ١
ـ ١٢.
(٤) جامع الرواة : ١
ـ ١٢
الصفحه ٢٢٩ : الخيار في عقد واحد .. إلى آخره
(٣).
لا يخفى بعد
جميع الاحتمالات ، ويمكن أن يقال : لعلّ هذه الرواية من
الصفحه ٤٣٤ : ، النذر لا
يخلو عن قرب على رواية الكليني (٢) ، فتأمّل.
ولا يخفى أنّ
الرواية الثانية رواها الشيخ ، عن
الصفحه ٦٧١ : ، فهذا
قرينة أخرى على إرادة الغلبة ، فاتّفق الأخبار والفتاوي (٣) ، فتأمّل!
قوله
: واعلم أنّ رواية ابن
الصفحه ٧١١ :
ويعضدها ما في
« الفقيه » (١) ، بل لعلّ ما فيه هو هذه الرواية ، بل لا شكّ في ذلك ،
فإنّه روى في
الصفحه ٧١٢ : كان مدّ النظر الجسد ، مع أنّ. ضعيف (١).
مع أنّ رواية
أبي يحيى (٢) نهي عن البيع ، والقصّاب لا يبيع
الصفحه ٧٢٣ : أنّ المعارض
فيه صحاح ، مثل ما رواه البرقي ، عن أبيه ، عن يونس بن عبد الرحمن ، عن عبد الله
بن سنان ، عن
الصفحه ٨ : : ٨ ـ ١٢ ، وهي من رواية سدير الصيرفي.
(٢) مؤمن الطاق هو :
أبو جعفر الأحول ، محمّد بن علي بن النعمان بن