الصفحه ٣٦٤ : مما
تقدم ويأتي كما فهمناه من اشاراتهم ومن تصريحات بعضهم لان كلامهم مع علماء العامة
فأرادوا الاستدلال
الصفحه ٥٣٨ : وأدلة تدل عليها ولا يجوز من الحكيم
ان يخاطب بها من لا يفهمها ومن تتبع كلامهم (ع) وجد التصريحات أيضا فصار
الصفحه ٤٢٥ : جيد لأنه ان دل عليه كلامهم دلالة واضحة ظاهرة
يعتمد على مثلها ولا يشملها النهى عن الظن ولا يوجد لها
الصفحه ٥٢٠ : وإذا شاءوا أن يعلموا شيئا
علموه.
ومنها : ان
اجتناب الشبهة في نفس الحكم الشرعي أمر ممكن مقدور لأن
الصفحه ٣٧٦ : تعظيم علمائهم مع
علمهم بفسق أكثرهم ، واعتقادهم فيهم لا تقصر عن اعتقاد الإمامية في أئمتهم بل ربما
زاد
الصفحه ٣٣ : مطلقا لان من المعلوم
ان علمهم عليهمالسلام غير مستند الى القياس بل مأخوذ عن النبي صلىاللهعليهوآله عن
الصفحه ١٠٩ :
العلم بالمطلوب وتخييلا لان المرجع لا تغيب عن القلب هذا وبعض الوجوه تصلح لغير ما
جعلت له كما لا يخفى
الصفحه ٢٨١ :
لم يزل موليا مستكبرا قبل التلاوة.
وقوله تعالى : ( وَإِذا قِيلَ لَهُمْ لا تُفْسِدُوا فِي
الصفحه ٣٤٠ : عن ابى عبد الله عليهالسلام قال قلت له ان هؤلاء المنافقين علينا يقولون إذا أطبقت
علينا أو أظلمت ولم
الصفحه ١٨٧ : وعدم العلم بتفسير الرسول له
وثالثها : قوله
تعالى : فيها ( وَإِذا قِيلَ لَهُمْ
تَعالَوْا إِلى ما
الصفحه ٥٥٩ : ( ٢٥ ) حديث من عرف نفسه............................................... ٧٩
فائدة ( ٢٦ ) حديث إذا
الصفحه ١٠٨ : .
عن ابى بصير
قال قلت لأبي عبد الله عليهالسلام من أين أصاب أصحاب على عليهالسلام ما أصابهم مع علمهم
الصفحه ١١٤ : تفاصيله
وجزئياته فإن علمهم يزيد فيها ليلة القدر وليلة الجمعة وغيرها كما روى تواترا.
الثاني : انه
لو لا
الصفحه ١٤٩ : (ع) بل أكثر كلامهم الذي ظاهره الاختلاف مخصوص بنحو
ذلك لا يكاد يخرج عنه الا الى التقية كما يظهر بالتتبع
الصفحه ٢١٥ :
ينافي تصريحاتهم فكيف يجوز حمل كلامهم عليه وهو مجمل تقدم تفصيله وتقدم الجواب عنه
وعلى كل حال لا بد من