الصفحه ٣٦١ : له ذلك الجرح
وكان دواؤه لحفظ الصحة والتحفظ وحصول المرض لا لدفع مرض قد حصل وقد قسموا الدواء
والعلاج
الصفحه ٢٨٥ :
وقوله تعالى : ( فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ
رَحِيمٌ ) (١).
وقوله تعالى : ( وَإِنْ
الصفحه ٢٨٦ :
وقوله تعالى : ( قُلْ يا أَيُّهَا النّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي
شَكٍّ مِنْ دِينِي فَلا أَعْبُدُ
الصفحه ٢٨٨ :
وقوله تعالى : ( فَإِذَا اسْتَأْذَنُوكَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ
فَأْذَنْ لِمَنْ شِئْتَ مِنْهُمْ
الصفحه ٢٨٤ :
وقوله تعالى : ( مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ
فَسَوْفَ يَأْتِي اللهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ
الصفحه ٢٨٧ :
وقوله تعالى : ( وَإِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ
تَعْرِفُ فِي وُجُوهِ الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٢٩٠ :
وقوله تعالى : ( لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِياءَ
) إلى قوله ( إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٥٥٤ :
وقوله تعالى : ( وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ
كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئاً
الصفحه ٥٥٦ :
وقوله تعالى : ( فِطْرَتَ اللهِ الَّتِي فَطَرَ النّاسَ
عَلَيْها لا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللهِ ذلِكَ
الصفحه ٥٣٠ :
وقول على عليهالسلام : العلم مخزون عند اهله وقد أمرتم بطلبه من اهله
فاطلبوه (١) وقول الصادق
الصفحه ٥٥٥ : أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ ) (١).
وقوله تعالى : ( يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللهِ ثُمَّ
يُنْكِرُونَها
الصفحه ٢٦٨ :
باب (١).
ومنها : قوله عليهالسلام : سلوني قبل ان تفقدوني فو الله لا تسألون عن شيء إلا
أنبأتكم
الصفحه ٢٨١ :
لم يزل موليا مستكبرا قبل التلاوة.
وقوله تعالى : ( وَإِذا قِيلَ لَهُمْ لا تُفْسِدُوا فِي
الصفحه ٢٨٢ :
وقوله تعالى : ( وَإِنْ عَزَمُوا الطَّلاقَ فَإِنَّ اللهَ
سَمِيعٌ عَلِيمٌ ) (١).
وقوله تعالى
الصفحه ٢٨٣ :
وقوله تعالى : ( وَإِذا ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ فَلَيْسَ
عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ