الصفحه ٣٠١ : وان من قرء
التوحيد مرة كان كمن قرء ثلث القرآن ومن قرأها مرتين كان كمن قرأ ثلثي القرآن ومن
قرأها ثلثا
الصفحه ١٧٣ : ) وهي واضحة الدلالة على توقف الاستنباط من القرآن على
رده الى الرسول والى الأئمة عليهمالسلام ، والنصوص
الصفحه ٩٥ : سابقا وتارة بحمل تغنوا
على معنى استغنوا كما ورد في حديث آخر من قرء القرآن فهو غنى لا غنى بعده (٢) وغير
الصفحه ١٩٢ : يحتج به كل محق ومبطل وانه انما يعرف
القرآن من خوطب به (١) الى غير ذلك من التصريحات التي هو أوضح دلالة
الصفحه ٩٦ : سعد وإذا مثال رث
ومتاع رث فقال قال رسول الله صلىاللهعليهوآله ليس منا من لم يتغن بالقرآن ، فذكر
الصفحه ١٧٢ :
لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ ) الاية (١).
وقد ظهر منها
توقف الاستنباط من القرآن على الرد
الصفحه ٣٠٢ : كأنه بقدره من غير نقصان.
ورابعها : ان
يكون المراد ان قراءة التوحيد ثوابها بقدر ثواب ثلث القرآن وان
الصفحه ١٧٤ : مضارع للاستقبال ولا شك في وقوع الاستنباط من القرآن بعد الرسول صلىاللهعليهوآله لكن الآية لا تدل على
الصفحه ٢٤٢ : (ع) والجميع أيضا معصومون من النسيان ،
والقرآن قليل جدا بالنسبة إلى الأحاديث التي لا تكاد تحصى كيف وفي كل أسبوع
الصفحه ٤٤٠ : العلوم حتى ربما رجحوا دليلا عقليا ظنيا ضعيفا غير تام
على ألف حديث صحيح وعلى مائة آية من القرآن حتى انهم
الصفحه ٥١٧ : ولو كان مازحا ، ولعن جمعا من
ذوي المعاصي.
فإن قيل فيجوز
اللعن لكل ذنب.
قلنا : لا ريب
ان الكبائر
الصفحه ٤٣٦ : تضمنت أدلة
عقلية ونقلية واشتملت على عبارات جميع علمائنا وعلى أربعة وستين آية من القرآن
وعلى ما يزيد على
الصفحه ٢١٥ :
صريحة الدلالة وقد دل على ذلك آيات من القرآن ولا يحسن إنكار مثل ذلك ،
وعدم وصول بعض تلك الأحكام
الصفحه ٢٠٢ : جدا قد تجاوزت حد التواتر بما تزيد على خمسمائة حديث ويوافقها
آيات كثيرة من القرآن ودلالة هذه الآيات
الصفحه ١٨٤ : النسخ ونحوه لما ذكرنا ولما يأتي.
واما السادس :
فالجواب عنه انه لا مانع من جعل الظواهر القرآن من