الصفحه ٥٠١ : عند حيرة الضلالة خير من ركوب الأهوال (١) ودلالته ظاهرة كما مر في مثله.
ومنها : قولهم (ع)
من ترك قول
الصفحه ١٩٩ : .
السابع : نفى
تغير الحكم الشرعي في الحالة السابقة وهو المسمى بالاستصحاب في نفس الحكم الشرعي
إثباتا ونفيا
الصفحه ٥٠٧ : مع إمكان تحصيل العلم واليقين في الحكم الشرعي لا يجوز
العمل بالظن والعقلاء يذمون من فعل ذلك قطعا وفي
الصفحه ٥١٩ : : قولهم (ع)
حلال بين وحرام بين وشبهات بين ذلك وهذا انما ينطبق على ما اشتبه فيه نفس الحكم
الشرعي والا لم
الصفحه ٥٢٠ : وإذا شاءوا أن يعلموا شيئا
علموه.
ومنها : ان
اجتناب الشبهة في نفس الحكم الشرعي أمر ممكن مقدور لأن
الصفحه ٥٠٤ :
اليه والقضاء هو الحكم قطعا فمن اجترى على الشبهات وما لا نص فيه فقد حكم
لنفسه ولغيره.
ومنها
الصفحه ٤٠٥ : كالزوال في سببية
وجوب الصلاة وليس من نفس أحكام الله.
والثاني منصوص
الجواز ما لم يعلم وروده للتقية كما
الصفحه ٥١٨ :
فائدة
(٩٨)
سأل بعض
الفضلاء عن الشبهة التي يجب اجتنابها كيف خصصتموها بالشبهة في نفس الحكم
الصفحه ١٤٩ : في الترك بحسب ما يقتضيه الحال من تقرير الشريعة وردع الناس عن الإفراط
والتفريط وكذا ورد عن أبنائه
الصفحه ٤٨٨ : نص على تحريمه
فاشتبها فيكون الاشتباه هنا في غير نفس الحكم الشرعي بل في طريقه وموضوعه كجوائز
الظالم
الصفحه ٣٦٦ : القرآن نزل على سبعة أحرف وما علم من عادتهم من التساهل.
ومنها :
الاستدلال بالأصل في نفس الحكم الشرعي في
الصفحه ٢٩٢ : في ترك التصريح.
__________________
(١) مفتاح الفلاح ص
٢٦ ط ١٣١٧ ه وقد أخرجه المؤلف عنه في
الصفحه ١٤٠ : وكان التوقيت ثالثا على وجه الندب فحسن أن تضاف الى الوقت وجاز أن تقع
في غيره وترك المندوب ذلك الوقت
الصفحه ١٤٦ : واللذات المقصودة للعقلاء في الجملة
وترك المناكح إذ لم يكن تاركا لها ولان الشرع ورد بالترغيب في المباح منها
الصفحه ٤٣٣ : النية والإخلاص ليس بشرط في ترك المحرمات بل يجزى تركها
لغير الله ويحصل به براءة الذمة والخلاص من العقاب