الصفحه ١٦٨ :
أمرهم بردّ المحكم الى المتشابه ثم نقل عن المانعين انهم احتجوا بالأخبار الواردة
بالنهي عن التفسير القرآن
الصفحه ١٧٦ : الحديث على القرآن دوري لأنه بحسب عرضه أيضا على القرآن ، فان
وافقه كان استدلالا بالقرآن على العمل بالقرآن
الصفحه ١٨٥ :
والتأويل وغير ذلك كما يقع في القرآن بخلاف أحاديث الأئمة عليهمالسلام ووقع التصريح في بعض النصوص
الصفحه ١٨٦ :
فصل
في الاستدلال على عدم جواز استنباط
الأحكام النظرية من ظواهر القران المحتملة للنسخ والتخصيص من
الصفحه ١٩٢ : غيرهم ولا يعلم القرآن كما انزل غيرهم وان
الناس غير مشتركين فيه كاشتراكهم في غيره وان الله انما أراد
الصفحه ٣٠٢ : محمول على التشبيه كما يقال زيد أسد فالمراد ان
ثواب قراءة التوحيد تقارب ثواب قراءة ثلث القرآن جدا حتى
الصفحه ٤٨٣ : بأنه لم يجمع القرآن كله الأئمة (ع)
وان من ادعى انه جمعه كله فهو كاذب (٣) وورد النص الصحيح بأن القرآن
الصفحه ٩٣ : سواء كان في القرآن أو شعر وكذا مستعملة سواء اعتقد إباحته أو تحريمه ولا
بأس بالحداء وهو الإنشاد الذي
الصفحه ١٦٥ : افعلوا فكيف أوجب ذلك.
الحادي عشر :
قول على عليهالسلام في وصف القرآن ظاهره أنيق وباطنه عميق (١) ومعنى
الصفحه ١٦٦ : تعطيل أكثر الأدلة.
الثالث : بما
روى عن الصادق عليهالسلام وقد سئل عن القرآن والفرقان أهما شيء واحد
الصفحه ١٨٤ : النسخ ونحوه لما ذكرنا ولما يأتي.
واما السادس :
فالجواب عنه انه لا مانع من جعل الظواهر القرآن من
الصفحه ٣٣٦ :
وقال الشيخ
الجليل سعيد بن هبة الله الراوندي في أول كتاب فقه القرآن ما هذا لفظه ان القياس
بالدليل
الصفحه ٣٨٤ : عليهمالسلام أنهم سئلوا عن القرآن أمخلوق هو فقالوا انه ليس بمخلوق
ولا خالق ولكنه كلام الله محدث (٣) فلم يطلقوا
الصفحه ٤٦ : بالنص على توجه الأمر
والنهى المذكورين إليه خاصة.
ويحتمل ان يكون
من باب ( وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ
) اى أهل
الصفحه ٩٤ : يفسق فاعله وهو ترجيع الصوت ومده وكذا يفسق سامعه قصدا
سواء كان في قرآن أو شعر.
وذكر الشهيد
الثاني ان