الصفحه ٤٣ : ، إنّ عليّاً
هو المرجع من قبل رسول الله في رفع الخلافات ، هو المبيّن لما اختلف فيه المسلمون
بعد رسول
الصفحه ٥٣ : » يكذّبه ابن تيميّة
، حتّى يقول : هذا الحديث لم يثبت ، وليس له إسناد تقوم به الحجة ، لم يروه أحد في
السنن
الصفحه ١٧ :
اختلفوا فيه من بعدي.......................................... ٢٥
عليّ هو الأذن الواعية
الصفحه ٥٢ : المبرّز في هذا الميدان هو علي عليهالسلام ، فالشرط الأول إنّما توفّر في علي دون
غيره.
ولدلالة هذه
الصفحه ٤٨ : الله لمعضلة لست
لها يا أبا الحسن.
وروى كلمة : لولا علي لهلك عمر في واقعة
:
١ ـ عبد الرزاق بن همّام
الصفحه ٤٥ : ـ ولا مورداً واحداً ـ رجع فيه علي إلى واحد
منهم ، أو احتاج إلى الاخذ عن أحدهم ، فماذا يحكم عقلنا ؟ وكيف
الصفحه ٤٧ :
عبد الرحمن بن عوف ،
وسأل عمر أبا واقد الليثي عمّا كان يقرأ به رسول الله [ وهذا طريف جدّاً ] في
الصفحه ٣٣ : ، لندرس ما قاله رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ما قاله الصحابة ، ما قاله سائر العلماء في علي ، وما
الصفحه ٤٤ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
خمسمائة حديث وستّة وثمانين حديثاً ، اتفق البخاري ومسلم منها على
الصفحه ٢٠ : والفنيّة اللازمة عليها.
وهذا الكرّاس الماثل بين يدي القارئ
الكريم واحدٌ من السلسلة المشار إليها
الصفحه ٢٣ :
كيف يمكن الحكم
بالاهتداء وبأخذ الحقائق والواقعيات ممّن هو بنفسه يحتاج إلى من يهديه ؟
أمّا نحن
الصفحه ٤٠ :
) (٢) نرى رسول الله يقول : بأنّ عليّاً هو
الأذن الواعية.
فيكون علي وعاءً لكلّ ما أنزل الله
سبحانه وتعالى
الصفحه ٣١ :
فالمأمومون أيضاً يفرّون ، إذا فرّ القائد فالجنود يفرّون تبعاً له ، إذا انكسر
الرئيس انكسر الجيش كلّه ، وهذا
الصفحه ٣٢ :
أن يكون كلاهما عالمين فالأعلم هو المتعيّن أو لا ؟ لا بدّ من الرجوع إلى العقل
والعقلاء ، ونحن نتكلّم
الصفحه ٢٨ : (١)
ما نصّه :
« المقصد الثاني : في شروط الإمامة
الجمهور على أنّ أهل الإمامة ومستحقّها
من هو مجتهد في