الصفحه ٢٨ : المخاصمات ،
ولن يتمّ ذلك بدون هذا الشرط ».
إذن ، الشرط الأول : أن يكون عالماً
مجتهداً بتعبيره هو في الأصول
الصفحه ٣٢ :
أن يكون كلاهما عالمين فالأعلم هو المتعيّن أو لا ؟ لا بدّ من الرجوع إلى العقل
والعقلاء ، ونحن نتكلّم
الصفحه ٣٧ :
وهل قال مثل هذا
الكلام في غير علي ؟
أنا
دار الحكمة وعلي بابها :
ويقول رسول الله في حق علي
الصفحه ١ :
الشرعي لمسألة الإحسان للوالدين ،
باعتبارها فريضة من أكبر الفرائض ، وكشفوا عن الحكمة من ذلك
الصفحه ٦ : الأخلاقي
.......................................... ٥٤
٣ ـ تحديد الحكم
الشرعي
الصفحه ٨ :
الشرعي لمسألة الإحسان للوالدين ،
باعتبارها فريضة من أكبر الفرائض ، وكشفوا عن الحكمة من ذلك
الصفحه ١٣ : الأخلاقي
.......................................... ٥٤
٣ ـ تحديد الحكم
الشرعي
الصفحه ١٧ : الحكمة وعلي
بابها....................................................... ٢٣
أنت تبيّن لاُمّتي ما
الصفحه ٢٣ :
كيف يمكن الحكم
بالاهتداء وبأخذ الحقائق والواقعيات ممّن هو بنفسه يحتاج إلى من يهديه ؟
أمّا نحن
الصفحه ٣٨ : ء يشهدون بأنّ رسول الله قال في
علي : « أنا دار الحكمة
الصفحه ٣٩ : : « أنت تبيّن لاُمّتي ما اختلفوا
فيه من بعدي ».
فقد نصب علياً للحكم بيننا في كلّ ما
اختلفنا فيه ، من
الصفحه ٤٦ :
وعرّفه محمّد بن مسلمة والمغيرة بن شعبة [ فاحتاج مثل أبي بكر إلى المغيرة بن شعبة
في حكم شرعي !! ] وهذا أبو
الصفحه ٥٢ : من مرّة ، وقبيلة همدان
أسلمت على يده.
فكان حديث مدينة العلم ، وحديث أنا دار
الحكمة ، وغير هذين