الصفحه ٢٣ :
فرق بين الإمامة والنبوّة من هذه الحيثيّة ، وحينئذ نحتاج في معرفة الإمام وتعيّنه
إلى نصّ قطعيّ ، أو إلى
الصفحه ٢٨ : إليهم ، ومن
حقّكم أن تطالبوا بقراءة نص من تلك النصوص :
جاء في كتاب المواقف في علم الكلام وشرح
المواقف
الصفحه ١٧ : في
المقام العلمي للإمام علي عليهالسلام................................. ٢٩
عدم رجوع الإمام علي
إلى
الصفحه ٢٩ : تفوتنّكم الكلمات
الموجودة في هذا النص ، وكتاب المواقف وشرح المواقف من أهم كتب القوم في علم الكلام
، فالشرط
الصفحه ٣٠ : يقولون بإمامة أبي
بكر.
فلنلاحظ إذن ، هل هذه الصفات المعتبرة بالإجماع
في الإمام ، المجوّز توفّرها فيه
الصفحه ٤٣ :
المشهورين والزهاد المذكورين ، وأحد السابقين إلى الإسلام ...
إلى أن قال :
أمّا علمه ، فكان من العلوم في
الصفحه ٦ : الجار في
رسالة الحقوق .......................................... ٣٩
الفصل الثاني
الحقوق العائلية
الصفحه ١٣ : الجار في
رسالة الحقوق .......................................... ٣٩
الفصل الثاني
الحقوق العائلية
الصفحه ٢٥ : السنّة.
لرأيتم أنّهم يذكرون في المباحث
المتعلقة بالإمام فصولاً ، منها :
إنّ نصب الإمام إنّما يكون
الصفحه ٣١ :
الإمام بالإجماع في
ثلاثة صفات :
أنْ يكون متمكناً من إقامة الحجج وحلّ
الشبه في العقائد الدينية
الصفحه ٤٢ :
ولم يرد مثل هذا الكلام في حق غير علي.
فما ذنبنا إن قلنا بأنّ عليّاً هو
المتعيّن للإمامة حتّى لو
الصفحه ٢٦ : الشروط التي
ذكروها على مسلكهم في تعيين الإمام وهو الإختيار ، تلك الشروط المجمع عليها بينهم
، نتكلم معهم
الصفحه ٤٥ : تحكمون ؟
عدم
رجوع الإمام علي إلى أحد من الصحابة :
ويشهد بعدم رجوع علي إلى أحد منهم ،
ورجوع غير واحد
الصفحه ٢٧ : عندهم ، التي يجب
توفرها في الشخص حتى يمكن اختياره للإمامة على مسلكهم من أنّ الإمامة تكون بالإختيار.
الصفحه ٥٠ : : لولا علي لهلك عثمان (٢).
إذن ، مَنِ المتمكن من إقامة الحجج
والبراهين ودفع الشبه ؟
نحن الآن في القرن