الصفحه ١ :
الشرعي لمسألة الإحسان للوالدين ،
باعتبارها فريضة من أكبر الفرائض ، وكشفوا عن الحكمة من ذلك
الصفحه ٨ :
الشرعي لمسألة الإحسان للوالدين ،
باعتبارها فريضة من أكبر الفرائض ، وكشفوا عن الحكمة من ذلك
الصفحه ٣٧ :
وهل قال مثل هذا
الكلام في غير علي ؟
أنا
دار الحكمة وعلي بابها :
ويقول رسول الله في حق علي
الصفحه ٦ :
أولاً : الجوار في
القرآن الكريم ............................................. ٣٧
ثانياً : حق
الصفحه ١٣ :
أولاً : الجوار في
القرآن الكريم ............................................. ٣٧
ثانياً : حق
الصفحه ٣٩ : : « أنت تبيّن لاُمّتي ما اختلفوا
فيه من بعدي ».
فقد نصب علياً للحكم بيننا في كلّ ما
اختلفنا فيه ، من
الصفحه ٤٦ :
وعرّفه محمّد بن مسلمة والمغيرة بن شعبة [ فاحتاج مثل أبي بكر إلى المغيرة بن شعبة
في حكم شرعي !! ] وهذا أبو
الصفحه ٥٢ :
وهنا نصوص سجّلتها فيما يتعلق بهذا
الموضوع من ذلك البحث الذي حقّقت فيه هذه القضية ، ولكن لا أُريد
الصفحه ٢٣ :
كيف يمكن الحكم
بالاهتداء وبأخذ الحقائق والواقعيات ممّن هو بنفسه يحتاج إلى من يهديه ؟
أمّا نحن
الصفحه ١٧ : عليها
في الإمام.................................................. ١١
الشرط الأول : العلم
الصفحه ٣٨ : ء يشهدون بأنّ رسول الله قال في
علي : « أنا دار الحكمة
الصفحه ٢٩ : يكون عدلاً ، لئلاّ
يجور ، فإنّ الفاسق ربّما يصرف الأموال في أغراض نفسه فيضيع الحقوق. فهذه الصفات
شروط
الصفحه ٣٣ : قيل في أبي بكر.
ولا نرجع إلى شيء ممّا يروى عن كلّ واحد
منهما في حقّ نفسه ، فعلي عليهالسلام
يقول
الصفحه ٣٠ :
اشتراطها خلاف ».
إذن ، نتكلم معهم باعتبارنا عقلاء مثلهم
، ونعتبر هذه الصفات الثلاث أيضاً في
الصفحه ٣١ :
الإمام بالإجماع في
ثلاثة صفات :
أنْ يكون متمكناً من إقامة الحجج وحلّ
الشبه في العقائد الدينية