الصفحه ٩٣ :
الواقعي ، بمعنى
الحكم على ذلك المتكلّم بأنّه قد أراد جميع العلماء من قوله : لا تكرم العلماء ، كان
الصفحه ٩٤ :
عمّا أراده
المتكلّم ، وعلاج العموم المطلق يكون سابقاً في الرتبة على هذا العلاج فتأمّل.
ثمّ لا
الصفحه ١٠١ : واضح ، إذ لولا الترتيب في العلاج لزم إلغاء النصّ أو طرح الظاهر
المنافي له رأساً ، وكلاهما باطل
الصفحه ١٠٤ : على عدم المعارض له فضلاً عن توقّفه على تيقّن
العموم ، لما عرفت من أنّ مرتبة التخصيص قبل مرتبة علاج
الصفحه ٨١ :
شرحنا ، فلاحظ.
قوله
: والدليل المبتلى بالمعارض لا يمكن أن يعنون العام ويصير مخصّصاً له ... الخ
الصفحه ٧١ :
[ مبحث
انقلاب النسبة ]
قوله
: الصورة الأُولى : ما إذا ورد عام وخاصّان متباينان ، كما إذا قام
الصفحه ٧٨ :
لأحدهما في الحكم
ومخالفاً للآخر ، ولا يمكن القول بأنّه بعد خروج ما ينفرد فيه الخاصّ الآخر
المخالف
الصفحه ٩١ :
قوله في الصورة الرابعة : فإن كان مفاد الخاصّ إخراج مورد افتراق أحد
العامين تنقلب النسبة إلى العموم
الصفحه ٩٥ : غير الشاعر عن قوله : لا تكرم العلماء هو ذلك الواحد ، كان قوله : لا تكرم
العلماء مقدّماً على قوله
الصفحه ١٠٢ : قدسسره هو الخاصّ أعني قوله : لا تكرم فسّاقهم ، والمراد من
الظاهر قوله : أكرم العلماء ، إذ لو لم يجر
الصفحه ١٠٨ :
قوله : لا ضمان في
العارية إلاّعارية الدينار.
ومن الواضح أنّ
الجزء السلبي في كلّ منهما وإن لم يكن
الصفحه ١١٠ : ، وهما معاً في قبال العام ، مثل قوله : أكرم العلماء ، ثمّ يقول : لا تكرم النحويين ، ثمّ يقول : لا تكرم
الصفحه ٢٤٥ :
قوله
: بتقريب أنّ المراد من المجمع عليه ليس هو الإجماع المصطلح بحيث تكون الرواية
ممّا قد أجمع
الصفحه ٢٩٨ : عدم الفرق
بين القول بترجيح موافق الكتاب وبين القول بعدم الترجيح للحكم حينئذ بتساقط
المتعارضين والرجوع
الصفحه ٣١٢ : الخبر ، فلاحظ وتدبّر.
قوله
: وهو قوله تعالى : وأحلّ لكم ما في الأرض جميعاً (١).
تقدّم مثلها ص ١٣٣
وص