الصفحه ٣٤ :
العاطفة أو نحو ذلك من الجهات ، كما في تقييد الربائب بأنّها في الحجور ، فليس
هناك [ ورود ] ولا حكومة ولا
الصفحه ١٣٥ : الحكاية والدلالة لمتن الخبر ، فإنّا حيث
نقول إنّهما حجّة في اللازم فإنّما نعني به النحو الثاني ، أمّا
الصفحه ١٠ : إنّه لا يجتمع مع غيره ، إلاّ أنّ ذلك إنّما هو على نحو السالبة بانتفاء
الموضوع ، فلا يكون محقّقاً لموضوع
الصفحه ١٩٣ : الواضح أنّ ثبوت كون التزامه
مقيّداً إنّما هو بدليل شرعي مثل (أَوْفُوا بِالْعُقُودِ) (١) و « المؤمنون عند
الصفحه ٢٤٣ :
فقال عليهالسلام : إذا لم تعلم فموسع عليك بأيّهما أخذت » (١).
ومن الواضح أنّ
التوسعة أو التخيير
الصفحه ٢٩٢ : عليهالسلام ممّا يشابه قول الناس فهو محمول على التقية ، ومن الواضح
أنّ هذا ليس في مقام الترجيح ، بل في مقام
الصفحه ٢٦٣ :
يعقل أن يكون مانعاً عن الحكم بالصدور ، للفرق الواضح بين ما هو سابق على الحكم
بالصدور فيكون مانعاً منه
الصفحه ١٥ : التعارض فتأمّل ، للفرق الواضح بينهما
حيث إنّه في مسألة الظهر والجمعة يومها بعد قيام الإجماع المذكور يكون
الصفحه ٣٠ : العلم بإرادة
خلافها ، ومن الواضح حينئذ أنّ الخاصّ القطعي السند والدلالة يكون وارداً على
أصالة العموم
الصفحه ٣٥ : ـ في سلّة المهملات ، ومن الواضح أنّ ذلك لا دخل
له بالجمع الدلالي السابق في الرتبة على الجمع السندي ليرد
الصفحه ٦٤ : التساقط أو التقدّم الرتبي المذكور ، ومن الواضح أنّا لو خلّينا
نحن واحتمال كون ذلك الخاصّ ناسخاً للعام
الصفحه ١٠٧ : ، ومن الواضح أنّ النسبة بين قولنا
غير الدرهم وقولنا غير الدينار هي العموم [ من وجه ] ، فيجتمعان في
الصفحه ١٠٨ :
قوله : لا ضمان في
العارية إلاّعارية الدينار.
ومن الواضح أنّ
الجزء السلبي في كلّ منهما وإن لم يكن
الصفحه ١٥٠ : الدار من زيد وبيع وكيله لها من عمرو في آن واحد ، ومن الواضح أنّ
هذا السقوط في كلّ منهما ليس من جهة تعلّق
الصفحه ١٨٨ :
كلّه منجّز للواقع
ومصحّح للعذر ، ومن الواضح أنّ قيام ذلك الاحتمال لا يجعله عالماً بالحكم أو
عارفاً