الصفحه ١٥ : متينة ، ومعانيه واضحة مستبينة ، فبالحري أن يمسي
لكلام أفصح العرب بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٥٢ : جانب بئره ليسرق
(٤) منها الماء ، لم يكن له ذلك.
ولا يجوز له الحفر
إلا أن يكون بينهما الحد المذكور
الصفحه ٤ :
بحديث الثقلين وقال : إني تارك فيكم الثقلين : كتاب الله وعترتي فكان الكتاب شمسا ساطعة
، والعترة الطاهرة
الصفحه ١٠٩ : الذي له سنتان ، وذكر أن هذا الاسم لا يدل على شيء ، ذكر ذلك
عن أبي عبيدة ، وذكر غيره أنه إنما سمي بهذا
الصفحه ٨٠ : ثيابه.
(٣) العنزة بالتحريك
، أطول من العصا وأقصر من الرمح. كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يجعل
الصفحه ٢٤٦ : السحر
والكهانة والقيافة والشعبذة والتكسب بها كلها وهجاء (٣) أهل الإيمان ومدائح أهل الضلال بلا ضرورة
الصفحه ٦٦ : : ٢ ـ ١١١ من الطبع الحديث.
(٢) في الجواهر : قيل
: إن ذات الصلاصل اسم الموضع الذي أهلك الله فيه نمرود
الصفحه ٢١ :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الحمد الله الذي
ألهمنا أن نحل (١)
معاقد الحق ، فنحل (٢) بحلها
الصفحه ١٠ :
٤ ـ محمد بن سعيد
بن هبة الله الراوندي المعروف به ظهير الدين ( ت ٥٧٣ ه ) فقد ترجمه منتجب الدين في
الصفحه ١٢٧ : للإمام
القائم مقام الرسول والنصف الآخر يقسم (١) ثلاثة أقسام : قسم ليتامى آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٩٤ : الأئمة القائمين مقام الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم. (٦)
ويستحب للمسافر
أن يعقب كل فريضة « سبحان الله
الصفحه ٤٨٢ :
ولا يجوز اليمين
بالبراءة من الله ، أو من رسوله ، أو أحد الأئمة ـ عليهمالسلام ـ ، فإن فعل أثم
الصفحه ١٢٨ : ، وإذا لم يوجد إلا صنف أو صنفان جاز أن يفرق فيهم ولا ينتظر
غيرهم.
الفصل الحادي عشر في الأنفال
الصفحه ١٥٣ : الزعفران ، وقد الحق
بذلك الورس والفسق وهو الكذب على الله تعالى أو على رسوله أو على أحد الأئمة من آله
الصفحه ١٣٧ : ، والكذب على الله وعلى رسوله وعلى الأئمة ـ عليهمالسلام ـ متعمدا مع العلم بأنه كذب ، والارتماس في