الصفحه ١١ : نقل عنه المحقق
ابن ميثم في شرحه على نهج البلاغة في تفسير الخطبة الشقشقية (٤).
وقد نقل عنه العلامة
الصفحه ١٥ :
إجازة
شيخه ابن حمزة للمؤلف :
إن شيخنا المؤلف
لما فرغ من كتاب حدائق الحقائق الذي ألفه شرحا لنهج
الصفحه ٤٣٩ : ابنه ، وأما على الطفل ، فلأنها أمة رضاعا
وموطوءة أبيه.
إذا تزوج بزوجة
لها دون الحولين ، فأرضعتها من
الصفحه ١٦ :
وأظن أن التسعين
مصحف السبعين ، لمقاربتهما كتابة ، ويبدو أن المؤلف لما فرغ من شرحه على النهج عام
الصفحه ١٣ : علي
بن زهرة المعروف ب ابن زهرة المشهور بكتابه غنية النزوع إلى علمي الأصول والفروع وقد
ولد كما في نظام
الصفحه ١٠ : (٥).
٦ ـ حدائق الحقائق في فسر دقائق أفصح
الخلائق : شرح على كتاب نهج البلاغة وفرغ منه عام ٥٧٦ ه ، ذكر صاحب
الصفحه ٩ : الأريب ، البحر الزاخر صاحب الاصباح في الفقه ، وأنوار العقول في جمع أشعار
أمير المؤمنين ـ عليهالسلام وشرح
الصفحه ١٢ :
: ذكره شيخنا المدرس في موسوعته (١).
٩ ـ شرح الايجاز في النحو
: لاحظ مجلة تراثنا العدد ٣٩ / ٣٠٢.
١٠
الصفحه ٢٠ : .
٨ ـ شرح نهج البلاغة لابن ميثم : ١
/ ٢٦٩.
٩ ـ طبقات أعلام الشيعة ( سادس القرون
) : ٢٥٩.
١٠ ـ الغدير
الصفحه ٧٢ : ، والنية ، وتكبيرة الإحرام ، والركوع ، والسجود.
وأما الأفعال المسنونة
وكيفيتها (٤)
فسيأتي شرحها بعون الله
الصفحه ٣٧٦ : صحت (٢) من مسألة الميت الأول ، كمن مات وخلف أبوين وابنين فأصلها
من ستة : للأبوين سهمان ولكل واحد من
الصفحه ٤٤٣ : خلتهم ، ولا يجب على الولد إعفاف والده
بنكاح أو ملك يمين.
إذا كان له ولدان
، أو أب وابن ، ولا يسعهما
الصفحه ١٢٠ :
العاصي بسفره لا
يستحق شيئا من سهم ابن السبيل ، وكذا المنشئ للسفر من بلده إلا أن يكون فقيرا فيعطى
الصفحه ٣٦٤ : فقد الابن ، والأختين فما زاد من الأب والأم ، والأختين فصاعدا
من الأب إذا
لم تكن أخوات من
أب وأم
الصفحه ٣٧٥ :
تنكسر على الابن والبنت ، فتضرب سهامهما وهي ثلاثة ، للابن سهمان ، وللبنت سهم في أصل
الفريضة ، وهي ستة