الصفحه ٢١١ : عليكم حديث فاعرضوه على سائر أحاديثنا ،
فإن وجدتموه لا يشبهها فلا تعملوا به » (٣) ، والرواية الضعيفة كذلك
الصفحه ٢٠٢ :
وبالجملة ، لا
شبهة في فساد ما ذكره من الانحصار في الرواية عن القطعية ، من أراد الاطلاع فعليه
الصفحه ٣٢٤ :
إذا
ورد عليكم حديث فاعرضوه على سائر أحاديثنا........................................... ٢١١
الصفحه ٧١ :
وهذه الرواية
بحسب الدلالة صريحة. أمّا بحسب السند ، فيعضده جميع ما مرّ من الأدلّة والمؤيّدات
الصفحه ١٧٦ : الكتاب ، عند ذكر باب نوادر العلل رواية غير صحيحة في جملة روايات ذلك الباب (١) ، ومع ذلك
ليست واضحة
الصفحه ١٠٩ : رحمهالله : هذه الرواية واضحة الدلالة على إباحة ما مسّه النار ،
لاشتمالها على استفصال ، وقصر التحريم فيها
الصفحه ١٨٤ :
« عليكم بالدرايات دون الروايات » (١). إلى غير ذلك من الأخبار الدالّة على عدم جواز العمل
بالرواية
الصفحه ٢١٢ :
اعتبار بعد الأدلّة الواضحة.
وأيضا ، أمروا
بترك العمل بالرواية الّتي وقع فيها ريبة ، ومعلوم أنّ
الصفحه ٦٥ :
يحلّ؟ قال : خذ ماء الزبيب فأغله حتّى يذهب ثلثاه » (١) ، وبهذه
الرواية استدلّ في « الدروس
الصفحه ١٨٧ : وغيره لهذه الأحاديث عنوانا يظهر منه قوله واعتقاده بمضامينها ، بخلاف الرواية
المذكورة ، إذ عرفت أنّه لم
الصفحه ٨٢ : [ بن ] الحجّاج (١) ، ورواية إبراهيم بن أبي البلاد (٢) ، ورواية
أيّوب [ بن ] راشد (٣) ، ورواية الكلبي
الصفحه ٩٧ : الغليان والسكر.
قلت
: ذلك التقريب
بناء على إتمام الدليل على مذاق المتأخّرين ، وإلّا فالرواية ظاهرة في
الصفحه ١٢٨ : من المعصوم عليهالسلام ذلك.
قلت
(٤) : فعلى هذا يكون دلالة الرواية على المطلوب أوضح.
التاسع
الصفحه ١٧٧ :
علم الرجال كلّ من كان ثقة عنده.
فيكون هذه
الرواية من غير الثقات عنده جزما.
نعم ، يظهر منه
في
الصفحه ١٩٩ : يكون مستنده رواية.
فبملاحظة مجموع
الكتب المذكورة يحصل القطع بعدم قول بالحرمة أصلا ورأسا ، فلو كانت