الصفحه ٥ :
مقدِّمة المركز
الحمد لله ربّ العالمين وأفضل الصلاة والسلام
على عباده الذين اصطفىٰ محمد وآله
الصفحه ١٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم هو المبادر الأول إلى العمل بأحكام
القرآن وامتثال أوامره ونواهيه ، وقد
الصفحه ١٦ : إلى القرآن الكريم ويهتدوا بهديه ويحتكموا إلى آياته ؟ لماذا كل هذا الإصرار على الوصية وأهميتها ؟
نعرف
الصفحه ٧٤ : عرفوا ، إذ سارعوا إلى السقيفة ، كيف يحصرون إمرة المؤمنين يومئذ في المهاجرين القريبين من رسول الله في وقت
الصفحه ٢١ : )
(١)
؟.
عليك أنت بنفسك أن تطَّلع وتمحِّص
وتناقش وتصل إلى قناعاتك أنت ، لا قناعات غيرك. فإلىٰ متىٰ تقلِّد في
الصفحه ٣٦ : شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ
الصفحه ٧٠ : غلبه الوجع ، وعندنا كتاب الله حسبنا ، ومال النبي إلى رأيه فلم يعد إلىٰ طلب الطرس وإملاء الكتاب
الصفحه ٧٢ : أن يخرج إلى النور .. حجبوه ... لكأنما مزقوه ... فعلى من تقع تبعة هذه الخسارة التي تكبدتها ، منذ تلك
الصفحه ٦ : الأدلّة والشواهد التي تؤكّد وصيّة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى أمير المؤمنين علي عليهالسلام
بالخلافة
الصفحه ٩ :
...
ذلك الكتاب الذي ودَّ محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يمليه ، أبَوا عليه أن يخرج إلى
الصفحه ١٠ : اللحظة أُمّة الإسلام ، وما زالت إلى اليوم تتكبدّها ، وتدفع ثمنها من دمها وعرقها ونصيبها في الحياتين
الصفحه ١٢ : ء : ٤ / ٦٤.
(٨)
سورة آل عمران : ٣ / ٣٢.
الصفحه ١٤ : ) (٧).
(
إِنَّمَا
كَانَ قَوْلَ المُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ
بَيْنَهُمْ أَن
الصفحه ١٨ : إِلَٰهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ
) (٢).
__________________
(١)
سورة آل عمران : ٣ / ٦٨
الصفحه ١٩ : حَسَرَاتٍ
) (٥).
__________________
(١)
سورة المائدة ٥ : ١٠٦.
(٢)
سورة آل عمران : ٣ / ١٤٤.
(٣)
كنز