الصفحه ٣١١ : المفيد رحمهالله في المقنعة : لا بأس أن يقرأ من القرآن ما شاء بينه
وبين سبع آيات إلّا أربع سور منه فإنّه
الصفحه ٣٠٣ : قرية من أعمال بيهق من
نواحي نيسابور.
وأيضا قرية من نواحي فارس.
وأيضا قرية في وادي ستارة من
نواحي
الصفحه ١٤٥ : كما أنّا لا نعلم مذهب غيرنا من الفقهاء الذين لم ينقل
مذاهبهم لدلالة عموم القرآن وإن كانوا تالين له
الصفحه ١٥٦ : : ( فَإِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ
بِاللهِ ) (٨) وكقوله ( إِذا قُمْتُمْ إِلَى
الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا
الصفحه ١٥٨ : ، ولأنّه صيانة للمسلم الظاهر العدالة عن التكذيب.
قوله : لو ثبت
لكان قرآنا ، والقرآن لا يثبت بالآحاد. قلنا
الصفحه ١٨٥ :
__________________
(٨) هما أبو علي
المعتزلي المتوفّى ٣٠٣ وابنه أبو هاشم المعتزلي المتوفّى ٣٢١. وجبّى قرية من قرى بغداد
أو
الصفحه ٢٠٥ :
الطهارة الإجماع والقرآن والسنّة. أمّا الإجماع فاتّفاق فتاوى فقهاء الأمصار على
وجوبها في الجملة وإن اختلفوا
الصفحه ٣٧٦ :
النحل (١٦)
(فإذا قرأت القرآن
فاستعذ بالله)....................................... ٩٨
/ ١٥٦
الاسرا
الصفحه ١١ : ، واحد عصره ، كان ألسن أهل زمانه وأقومهم بالحجّة ، وأسرعهم استحضارا ، قرأت
عليه وربّاني صغيرا ، وكان له
الصفحه ٩٠ : كتاب الله إلّا غسلتين
ومسحتين.
(٢٩) قال الطبري في
تفسيره ٦ ـ ٨٢ : عن انس قال : نزل القرآن بالمسح
الصفحه ١١٤ : لا ينسخ القرآن ولا يخصّص ، مع أنّا
سنبطل دلالة ذلك الخبر على موضع النزاع.
فإن قيل : لا
نسلّم أنّ
الصفحه ١١٦ : التخصيص ». قلنا : وسنجيب عنه. قوله : « خبر الواحد لا يخصّ القرآن ».
قلنا : لا نسلّم ذلك فما الدليل عليه
الصفحه ١١٨ : التفسير إلى خبر واحد ، ولو عمل به لزم تخصيص
القرآن بخبر الواحد ، ثمّ لو صحّ لم يكن دالا عليه ، لأنّه
الصفحه ١٥٧ :
وإطراح الناس له دليل على شذوذه. ثمّ نقول : رواية المذكورين لا يثبت
بمثلها القرآن ، إذ لا يثبت إلّا
الصفحه ١٥٩ : أبو
بصير عن أبي جعفر الباقر عليهالسلام قال : سألته عن المتعة. قال : نزلت في القرآن ( فَمَا