الصفحه ١٨٥ :
المسألة الثالثة :
ما الذي يختار
في الإرادة أهي الداعي أم أمر زائد عليه ، وهل ذلك الأمر الزائد
الصفحه ٢١٢ : النقل. وأمّا الخبر فما رواه الجمهور عن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه قال لخولة بنت بشار : « حتّيه ثمّ
الصفحه ٣٤٧ : وعشرون ، وفيه بنت مخاض ، ستّ وثلاثون ، وفيه بنت لبون ، ستّ وأربعون
وفيه حقّة ، إحدى وستون ، وفيه جذعة
الصفحه ٣٢٩ : بِعَبْدِهِ لَيْلاً
مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ ) (٨) وقد ورد أنّه كان في بيت أمّ هاني بنت أبي طالب وهو
خارج عن
الصفحه ٣٤٨ :
بلغت مائة وإحدى وعشرين ففي كلّ خمسين حقّة. وفي كلّ أربعين بنت لبون ، والأشناق
بعدد النصب.
ويشترط
الصفحه ٣٨٥ : ....................................................................... ٩٠
خولة
بنت بشار.............................................................. ٢١٢
داود
بن فرقد
الصفحه ٨٦ : لقيط بن صبرة قال : قلت : يا رسول الله صلىاللهعليهوآله
أخبرني عن الوضوء قال : أسبغ الوضوء وخلّل بين
الصفحه ١٥٤ : : فبالاستعمال
: لأنّ المانع روى عن عليّ عليهالسلام عن رسول الله صلىاللهعليهوآله « أنّه عن المتعة » (٢). وعن
الصفحه ١٦٩ : عليهالسلام أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله نهى عن متعة النساء يوم خيبر وعن الحمر الإنسية (٢٩) وما رواه
الصفحه ٧٨ : للصلاة فدنوت منه لأصبّ عليه فأبى ذلك فقال : مه
يا حسن فقلت له : وكيف ذلك؟ فقال : أما سمعت الله عزوجل
يقول
الصفحه ١٤١ : . وتفاوت ذوق الاستعمال دليل على التفاوت في الوضع ، وقد يستعمل
الخاصّ في العموم كما يقال : يا غافلا والمنايا
الصفحه ١٤٦ :
الوافي ج ١٠ ص ٩٦ في باب العينة : بيان : العينة بكسر المهملة والنون بعد الياء
المثناة التحتانية. ثم ذكر
الصفحه ٣٥٥ : ياء فيقال : « يلملم ».
الصفحه ٣٧٥ : )............................................... ٤
و ٥ / ١٧٥
(يا أيّها الذين آمنوا
قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق وامسحوا برءُوسكم
الصفحه ٦٠ : النوفلي عن السكوني عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : الماء يطهر