الصفحه ١١ : الحلال والحرام من مصنّفات شيخنا العالم الأعظم
السعيد ، نجم الدين أبي القاسم جعفر بن الحسن ابن سعيد قدّس
الصفحه ١٣ : القاسم جعفر ابن سعيد الحلّي ، قدّس
الله نفسه الزكيّة ، وأفاض على تربته المراحم الربّانيّة (١٢).
١١
الصفحه ١٥ : الدلائل ، فقيه أهل البيت في
زمانه ، نجم الملّة والحقّ والدين ، أبي القاسم جعفر ابن سعيد الحلّي قدّس الله
الصفحه ٩ : وفضلائها ، وهو
نجم الدين أبو القاسم جعفر بن الحسن ابن سعيد ، ذكر لي أنّ مولده سنة اثني وستمائة
الصفحه ١٧ : ، وحجّتهم في العالمين ، الشيخ أبو القاسم نجم الدين جعفر
بن الحسن بن يحيى ابن سعيد الهذلي الحلّي ، أفاض الله
الصفحه ١٢١ : يتضمّن تأخير المغرب والعشاء حتى يذهب
الشعاع ، ومن المعلوم أنّ الحاضرة لا يتربّص بها ذلك ، فكيف ما يدّعي
الصفحه ١٢٠ : إليه عن معارض ، ولا يكون
كذلك ما ادّعوه.
وأمّا الأثر : فما
رواه ابن سنان عن أبي عبد الله عليهالسلام
الصفحه ١٣١ : في الوقت الواحد كما يشترك الظهر والعصر في الوقت الأوسط ، والمغرب
والعشاء.
وأمّا الرواية
السادسة
الصفحه ١٠٦ : (١٣).
وعن ابن سنان
عن أبي عبد الله عليهالسلام مثله (١٤). وعن داود عن أبي جعفر عليهالسلام مثله لفظا
الصفحه ١٢٤ :
الأثر ، فروايات ستّ
: الأولى : رواية سهل بن زياد عن محمّد بن سنان عن ابن مسكان عن
أبي بصير عن أبي عبد
الصفحه ١٢٦ :
المغرب ، ولو كنت صلّيت العشاء وقد نسيت المغرب فصلّ المغرب ، وإن ذكرتها
وقد صلّيت من العشاء ركعتين
الصفحه ٢٧٣ : صار ظلّ كلّ شيء مثله ، والعصر مثليه
، والمغرب غيبوبة الشمس ، وآخرها غيبوبة الشفق من ناحية المغرب
الصفحه ١١٣ : : الأول
: النقل عن علماء التفسير أنّ المراد بالصلاة عند الدلوك هي الظهر أو المغرب ، وبالطرف
الأوّل من
الصفحه ١٢٥ : الباقيتين وقم فصلّ العصر
، وإن كنت ذكرت أنّك لم تصلّ العصر حتّى دخل وقت المغرب ولم تخف فوتها فصلّ العصر
ثمّ
الصفحه ٢٧٤ : والعصر في وقت الظهر في الحضر من غير مرض (٢١) وكذا روى
أصحابنا والجمهور في المغرب والعشاء أنّه صلاهما في