الصفحه ٤٨ : بالرواية ولو صح الحديث عن عمر
لما كانت فيه حجة لأن اشتداده قد تكون من حموضته وقد اعترض بعضهم فقال من أين
الصفحه ١١٤ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم أخذها من مجوس هجر فهذا إسناده متصل صحيح ولو صح الحديث الأول ما كان دليلا
الصفحه ١٨٧ : الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ ) الآية .. [ قال أبو جعفر ] وهذا حديث مفظع وفيه هذا الأمر
العظيم وكذا حديث قتادة
الصفحه ٥٠ : عاضده جماعة من أشكاله
[ قال أبو جعفر ] ثم رجعنا الى متن الحديث فقلنا لو صح ما كانت فيه حجة لمن احتج
بل
الصفحه ٤٢ :
يخرجه .. وفي
الحديث من الفقه أن قوله لا يقربن الصلاة سكران يدل على أن قول الله عز وجل (
لا
الصفحه ٨٦ : ظالِمُونَ ) وهذا نظير الحديث الأول وفيه حجة على الكوفيين لأنهم
يقولون لا يجوز أن يدخل في الصلاة إلا ما كان
الصفحه ١١٧ : أحمد بن حنبل أنا أستحسن حديث جرير في
المسح على الخفين لأن إسلامه كان بعد نزول المائدة .. وقد عارض قوم
الصفحه ٥٨ : النكاح قالت اليهود
وما يريد محمد أن يدع شيئا من أمرنا الا خالفنا فيه [ قال أبو جعفر ] فدل هذا
الحديث على
الصفحه ٧٢ : في السفر وهي تقول فرض المسافر
ركعتان هذا متناقض فأجابوا عن ذلك إن هذا ليس بمتناقض لأنه قد صح عنها ما
الصفحه ١٣٨ : أعلم فيه نهيا وهو عندي حلال وقد صح عن
النبي صلىاللهعليهوسلم تحريم كل ذي مخلب من الطير غير أن الحديث
الصفحه ١٨٣ : صلىاللهعليهوسلم بعد حكم تبيين ما قبله بالتضمين .. وقال أبو حنيفة لا ضمان والحديث صحيح عن
النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٩٨ : ء وليس الاحتجاج بما روي عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنت ومالك لأبيك يقوي هذا فان الحديث لو صح لم تكن فيه
الصفحه ١٠٢ : المعنى إلا به وما كان منافيا فأما ما صح معناه وهو متلو
فبعيد من الناسخ والمنسوخ والعلة الأخرى الحديث عن
الصفحه ٩٦ : الحديث المسند بدأ ثم كثرة من قال به وجلالتهم كما قرأ عليّ ..
أحمد بن شعيب عن قتيبة قال حدثنا ابن عيينة عن
الصفحه ٢٣٠ : الحديث وكان يجب
أن يكون فأدخل الأبناء الجنة بصلاح الآباء الا انه يجوز أن يكون المعنى على ان
الآباء يلحقون