الصفحه ٢١٢ :
يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً ) (١) ثم يبين ما هي ولا يقول أحد من الأمة إن هذا نسخ واحتجاجه
بقول
الصفحه ٢٧ : يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمانِكُمْ
كُفَّاراً حَسَداً مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ
الصفحه ١٧٢ : رضياللهعنه لما استقامت أموره وفتح الله تعالى على يده الفتوح وأسلّم
ببركته ما لا يحصى عدده تمنى الموت .. فقال
الصفحه ٢٧١ : ).............................................................. ٨٨
وفي الزمر :
(
فَاعْبُدُوا ما شِئْتُمْ مِنْ دُونِهِ
الصفحه ١٧١ : نسختها (
مَنْ كانَ يُرِيدُ الْعاجِلَةَ عَجَّلْنا لَهُ فِيها ما نَشاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ) (٢) .. [ قال أبو
الصفحه ٢٢٥ :
أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَقاتَلَ
أُولئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ
الصفحه ٢٢٣ : هذه المنع من الميل الى الصلح اذا لم يكن بالمسلمين حاجة
عامة.
__________________
(١) سورة : محمد
الصفحه ٢٦٧ : الترجمة حسب النسخة التي
بيدي قد وقع فيها الاختلاف وأشرت إلى انه غلط وحملته على الكاتب كما تقدم ذلك ولم
تكن
الصفحه ٢٠٢ : شعرهم والأول أولى لعموم (
وَانْتَصَرُوا مِنْ بَعْدِ ما ظُلِمُوا ) كما قال أي انتصروا من الكفار الذين
الصفحه ٢٥٢ : ابن زيد ان هذا منسوخ وانه كان قبل الأمر بالقتال
فلما أمر بالقتال أمر بالغلظة والشدة على الكفار
الصفحه ٢٨٨ :
باب
بيان
السور على النظم
السورة
مواضع الناسخ
مواضع المنسوخ
الصفحه ٢٧٦ : ).................................................... ٦٨
الى قوله (
مُهاناً )..................................................................... ٦٩
الصفحه ٦٩ : أيضا عن الوارث .. وأما قول من قال وعلى الوارث مثل ذلك أنه الأنصار فقول حسن
لأن أموال الناس محظورة فلا
الصفحه ٩٣ : ] وفي الآيتين ثلاثة أقوال للعلماء الذين اتفقوا على
نسختهما .. فمنهم من قال كان حكم الزاني والزانية اذا
الصفحه ٣٠٢ :
مطلب تفسير الاستئناس
من آية الاستئذان والرد على من قال غلط كاتب الوحي في ذلك..... ١٩٣
مطلب في تفسير