الصفحه ١٢٢ : أو ينفوا من الارض ففيه أقوال منها عن ابن عباس ما ذكرناه أنهم يهربون
حتى يخرجوا من دار الإسلام إلى دار
الصفحه ١٢٥ : صلىاللهعليهوسلم .. فأما ما في الحديث من أن معنى (
وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللهُ فَأُولئِكَ هُمُ
الصفحه ٢١٦ : عليكم ونقاتلكم ثم نسخ كما أن
قائلا لو قال من قبل أن تحول القبلة لا تصلّ الى الكعبة ثم حول الناس بعد لجاز
الصفحه ٨٧ : الأمر شيء ولله ما في
السموات وما في الارض دونك ودونهم يغفر لمن يشاء ويتوب على من يشاء ويعذب من يشا
الصفحه ١٤٨ : هذا الموضع فالجواب أن في المعنى دليلا على ذكرهم في هذا الموضع وذلك ان من قال
من الكفار اللهم ان كان
الصفحه ٣٠٣ : في جواز أن ينسخ
ما كان ثوابا بما هو أعظم منه من الثواب.......................... ٢٠٧
مطلب في أن
الصفحه ١٠٤ : جسمه من الشرب وفهمه قائم ثم هو مأمور منهي .. فأما من لم يفهم فقد خرج الى
الخبل وحال الى المجانين وهذا
الصفحه ٢٥ :
العالية وعطاء هي
ناسخة لقوله تعالى (
كَما كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ ) (١) وقال غيرهما
الصفحه ١٥٠ : صلىاللهعليهوسلم وانما كانت تنزل نار من السماء فتأكلها .. والدليل على هذا قول النبي صلىاللهعليهوسلم لم تحل
الصفحه ٢٥٥ : الأقوال متقاربة لأن التزكي في اللغة التطهر .. وهذا كله تطهر لأنه
انتهاء الى ما يكفر الذنوب وقيل زكاة من
الصفحه ١٤١ : من قال هي منسوخة بالأمر بالغلظة على الكفار .. ومنهم من قال خذ العفو أي
الزكاة المفروضة .. ومنهم من
الصفحه ١٩٨ : واستدل على صحة هذا القول بانه ليس في الآية ذكر الاذن
وانما قال جل ثناؤه و (
أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ
الصفحه ٧٣ : مطلقة واحدة أو ثنتين لأنها بمنزلة من لم تطلق ودل على أنه لا إحداد على
المبتوتة وإنما هو على المتوفى عنها
الصفحه ١٦٦ : من الدنانير
والدراهم وعليه عيال وهو محتاج الى أكثر منها فله أن يأخذ من الزكاة .. ومن
الفقهاء من يقول
الصفحه ١٤٣ : ء في هذه الآية أقوال وأكثرهم على انها منسوخة
بقوله تعالى ( وَاعْلَمُوا
أَنَّما غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْ