الصفحه ٥٦ : ، دار المعرفة ط ١ ـ ١٤٠٧هـ، المستدرك علىٰ
الصحيحين ٣ : ١٤.
٢)
مسند أحمد ١ : ٢٣٠، دار الفكر بيروت
الصفحه ٦ :
أعظم
الناس جهاداً في سبيله وأكثرهم معرفة بشريعته وعملاً باحكامها وإحياءً لمعالمها.. فجاءت سيرته
الصفحه ٢٨ : والتربية الروحية والفكرية، وكذا دقائق الحكمة والمعرفة، حتَّىٰ أدرك من الحقائق ما لم يدركه بعد رسول الله
الصفحه ١٠٤ : الحلبية ٣ : ٣٣٦ ـ دار المعرفة
للطباعة والنشر ـ بيروت ١٩٨٠م.
الصفحه ١٢٧ : )
(١).
وكذا السُنَّة المطهَّرة فرضت علينا
معرفة الإمام والاقتداء به، قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٥ : سبيلها، ولقد أجابه ولده أمير المؤمنين عليهالسلام بأبيات يرويها شارح النهج عنه تحمل نفس الروح التي كان
الصفحه ١١١ : قرب خروج تلك النفس الطيِّبة إلىٰ
جنان الخلد وسدرة المنتهىٰ قال له : «
ضع رأسي يا عليُّ في حجرك، فقد جا
الصفحه ١٦٥ : جاء في سائر
التواريخ أنَّ أوَّل عمل قام به طلحة أن أخرج نفسه منها، ووهب حقَّه فيها لعثمان بن عفَّان
الصفحه ٣٠ : يسجد لصنم قط، وتكرَّم وجهه منذ أول وهلة، فلا طاف حول صنم ولا سجد له، فكانت نفسه خالصة لله تعالىٰ، وكان
الصفحه ٤٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم،
وسليل بني هاشم، وتقدّم مطمئن النفس، رابط الجأش، متَّشحاً ببرد الرسول الحضرمي، ونام ثابت الفؤاد لا
الصفحه ٥٢ : الرسول؟ (١)
وأخرج الحاكم النيسابوري : أنَّ الإمام
زين العابدين كان يقول : «
إنَّ أول من شرىٰ نفسه ابتغا
الصفحه ٧٥ :
عن
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لحقني من الجزع عليه
ما لم أملك نفسي، وكنت أمامه أضرب بسيفي
الصفحه ١١٨ : .
وأجمع المفسِّرون علىٰ أنَّ
المقصود من ( أَنفُسَنَا ) نفس محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
ونفس عليٍّ
الصفحه ١١٩ : صلاة له (٣)
٤ ـ علي عليهالسلام يشري نفسه ابتغاء
مرضاة الله :
تخلَّف عليٌّ عليهالسلام يوم
الصفحه ١٢٨ : تفديك نفسي ومهجتي
وكلُّ بطيءٍ في الهدىٰ ومسارعِ
فأنت الذي أعطيتَ إذ كنت راكعاً