الصفحه ١٧٩ :
الباب
الثالث
خلافة أمير المؤمنين عليهالسلام
الفصل
الأول : تولِّي الخلافة وسياسته في
الصفحه ١٥٦ : الصواب، حتىٰ كان يقول له : «لازلت موفَّقاً يا ابن أبي طالب» وكان يستقيل الخلافة في حياته إذ كان يقول
الصفحه ٨ : عليهالسلام قبل تولي الخلافة، على
النحو الاتي :
مدخل
في خصائصه والادلة على امامته.
الفصل
الأول : قصة
الصفحه ١٣٠ : .
٤ ـ الوزارة والخلافة
:
في نصّ حديث المنزلة يتفرّد عليّ بمنزلة
لا يشاركه في مثلها أحد من أصحاب رسول الله
الصفحه ١٣٥ : بن الخطَّاب فرصة الخلاف بين الأوس والخزرج ونبأ اجتماعهم في سقيفة بني ساعدة، يتداولون فيها أمر الخلافة
الصفحه ١٣٨ : ، وما شابه ذلك من الحجج التي يتشبَّثون بها، من أجل إثبات حق أبي بكر بالخلافة، وأنَّه أولىٰ بها من غيره
الصفحه ١٣٣ : ..
وفي الثانية عزم صلىاللهعليهوآلهوسلم
أن يخلي المدينة المنورة ممّن يعلم منهم الخلاف علىٰ علي
الصفحه ١٤٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول هذا الكلام في عليِّ بن أبي طالب، ثُمَّ تطلب الخلافة، ويقول
الصفحه ١٥٣ : الاستخلاف :
في اللحظات الأخيرة من عمر أبي بكر، عزم
علىٰ أن يعهد بالخلافة من بعده إلىٰ عمر بن الخطَّاب، كذا
الصفحه ١٥٧ : بحقِّ عليٍّ عليهالسلام
في الخلافة، فهذا عمر بن الخطَّاب، في حوار مع ابن عبَّاس دار بينهما، يعترف بظلامة
الصفحه ١٥٨ : النبوَّة
والخلافة فتجخفوا جخفاً (٢)، فنظرت قريش لنفسها
فاختارت فأصابت!
قال ابن عبَّاس : أيُميط عنِّي أمير
الصفحه ١٧٢ : ، حينها قال عُثمان : «ما كنت لأخلع سربالاً سربلنيه الله» (٢)،
فجعل أمر الخلافة هبةً من الله تعالىٰ، ولا
الصفحه ١٨٣ : أنبأه رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ومرَّةً أُخرىٰ يضع النقاط
الأساسية لواجبات الخلافة الجديدة
الصفحه ١٨٧ : ذكَّرهما ببيعتهما له، وهو كاره ـ : « ما دعاكما بعد إلىٰ ما أرىٰ؟ ما الذي كرهتما من أمري حتىٰ رأيتما خلافي
الصفحه ١٩٩ : عائشة وطلحة والزبير، كلُّ واحدٍ منهما يدَّعي الخلافة دون صاحبه، فلا يدَّعي طلحة الخلافة إلَّا أنَّه ابن