الصفحه ٢٧٠ : المعروف بصاحب ذات
النحيين في المثل السائر « أشغل من ذات النحيين » راجع لشرح المثل ، مجمع الامثال للميدانى
الصفحه ٤٤ :
يديه ، وكذلك مال
الغائب وكذلك مهر المرأة على زوجها.
وعن علي عليهالسلام
أنه قال : ليس في مال
الصفحه ٢٦٢ :
الله له ذلك وأجزء
عنه صومه.
وأما صوم السفر والمرض فان العامة
اختلفت في ذلك فقال قوم يصوم ، وقال
الصفحه ٣٠٢ :
يعني أن يصام ذلك اليوم ولا يعلم أنه من
رمضان وينوي أنه من رمضان فهذا لايجب لانه بمنزلة من زاد في
الصفحه ٣٨٣ :
من شره وشر ما بعده (١).
٩
ـ الهداية : قال الصادق عليهالسلام إذا رأيت هلال شهر
رمضان فلا تشرإليه
الصفحه ٣١١ : : الفجر هو
البياض المعترض يعني الذي يكون عند الفجر في افق المشرق (١)
والفجر فجران فالفجر الاول منهما ذنب
الصفحه ٥٣ :
وليس في الابل شئ حتى تبلغ خمسة ، فاذا
بلغت خمسة ففيها شاة ، وفي عشرة شاتان ، وفي خمسة عشر ثلاث
الصفحه ٢٨٢ :
ثلاث مرات قال :
يدفع إلى الامام فيقتل في الثالث.
١١
ـ نوادر الراوندى : باسناده ، عن
موسى بن جعفر
الصفحه ٤٧ : إلى مسجد رسول الله صلىاللهعليهوآله
وفيه عذق (١)
يسمى الجعرور وعذق يسمى معافارة ، كانا عظيما نواهما
الصفحه ٥٢ : في كل مائة شاة.
ويقصد المصدق الموضع الذي فيه الغنم
فينادي يا معشر المسلمين هل لله في أموالكم حق
الصفحه ٣٧ :
فليعط خمسة.
١٧
ـ الهداية : سئل الصادق عليهالسلام عن الزكاة على كم
أشياء هي؟ فقال : على الحنطة
الصفحه ٢٩٥ :
على صومه بنية صادقة
، وترك الاكل والشرب والنكاح في نهاره كله ، وأن يحفظ في صومه جميع جوارحه كلها
الصفحه ٢٣ : مبارك البعير ونظروا إلى عاتقه وفيه مثل ذلك ، فقالوا لمحمد : يا ابن رسول الله صلىاللهعليهوآله
: قد
الصفحه ٦٩ :
٤٢
ـ م : « وآتى المال على حبه » أعطى
في الله المستحقين من المؤمنين على حبه للمال وشدة حاجته إليه
الصفحه ١٩٥ : ! فقال لي : انصرف إلى بلادك وأنت من حجك وتزويجك وكسبك في حل.
فلما كان سنة ثلاث عشرة ومائتين أتيته
فذكرت