الصفحه ١٢٥ : إلاّ انبعث عين منه ، فمن كان جائعاً شبع ، ومن
كان ظمآن روي ، فهو زادهم حتّى ينزلوا النجف من ظهر الكوفة
الصفحه ١٤٣ : به في الاُصول المعتبرة ، فقال في
أوّله : « وجدت رسالة مشتهرة بقصّة الجزيرة الخضراء في البحر الأبيض
الصفحه ٣٩ : بن
مالك الفزاري البزّاز ، عن جماعة من الشيعة ، منهم : عليّ بن بلال ، وأحمد بن هلال ، ومحمّد بن معاوية
الصفحه ٦٨ :
تخرج
الودائع ، فلمّا خرج ظهر على من ظهر وقتله ، وكذلك قائمنا أهل البيت ، لم يظهر أبداً حتّى تخرج
الصفحه ١٨٦ : مجمع البحرين أنّ أكثرهم من أهل الشام ، حيث قال : « إنّ الأبدال قوم يُقيم الله بهم الأرض ، وهم سبعون
الصفحه ١٤٨ : منها سباع البرّ والبحر ، فسأل الله إبراهيم فقال : يا ربّ ، قد علمت أنكّ تجمعها من بطون السباع ودواب
الصفحه ١٥١ : أئمّة الهدى من آل محمّد عليهمالسلام
في أنّ الله تعالى سيعيد عند قيام المهدي قوماً ممّن تقدّم موتهم من
الصفحه ١٨١ :
المهدي عليهالسلام ، وإن كان من بينهم
من يدّعي العلم لكنّه غير ملتزم أو منحرفٌ أو محبُّ للدنيا أو
الصفحه ٨٩ : .
٢
ـ جريان نهر من شطّ الفرات في أزقّة
الكوفة.
٣
ـ بناء مدينة الكوفة بعد خرابها.
٤
ـ ظهور الماء من بحر
الصفحه ١٥٩ :
، فقسم منهم يرجع مع الحسين ، وقسم ينزل من السماء وبعضهم يرجع مع أمير المؤمنين عليهالسلام.
ذكرت
الصفحه ١٧١ :
لقد تحدّثت كثير من الروايات عن أنصار
المهدي المنتظر عجّل الله فرجه الشريف وعن منزلتهم
الصفحه ١٥٦ : ، وَرَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَرَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ،
وَمُنْزِلَ التَّوْراةِ وَالإِنْجِيلِ
الصفحه ٤٦ : ، والعلاّمة الحلّي ، والمقدّس الأردبيلي ، والسيّد مهدي الطباطبائي الملقّب بـ بحر العلوم ، وعشرات من المتّقين
الصفحه ١٧٢ :
ينفخ
في الصور » (١).
٢
ـ وفي تفسير القمّي : « أعطاه الله من
القدرة على أن يتصوّر كيف شاء ، وكان
الصفحه ١٩٢ :
٣ ـ المرجئة
وهم من الفرق التي سيحاربها المهدي عليهالسلام عند ظهوره ، الذين
ابتعدوا عن الإسلام