الصفحه ٢٠ :
ولاريب أن أفضل غذاء للطفل هو حليب
الاُمّ ، وقد أثبتت التجارب العلمية أثره في بناء الطفل الجسدي
الصفحه ٩٥ :
التابعين علىٰ رواية
أخبار قبيحة في علي عليهالسلام
تقتضي الطعن فيه والبراءة منه ، وجعل لهم علىٰ
الصفحه ١٧٨ : ، ويحكمان هذا
الحكم علىٰ أبي بكر وعمر في عملهما بأمر فدك وسائر إرث النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهما يعلمان
الصفحه ١٩٤ : عليهمالسلام.
فقد أقطعها عثمان بن عفان لمروان بن
الحكم (١) ، ولا ندري ما وجه تخصيص مروان بفدك ، فان كانت
الصفحه ١٦٩ : يسمحوا بفدك إلّا غصباً وقسراً ، ثم قال عليهالسلام
: «
ونعم الحكم الله » الحكم : الحاكم ، وهذا الكلام
الصفحه ١٨٦ : أُنفق
عليكم منه ، وأصرف الباقي في مصالح المسلمين. قالت عليهاالسلام
: «
ليس هذا حكم الله تعالىٰ ».
قال
الصفحه ٤٨ : ءة تقوم
علىٰ ضوء موازين الحكمة الالهية ، فالله تعالىٰ هو الذي اختار الكفء للزهراء عليهاالسلام فكان عليّاً
الصفحه ٤٩ : غير سيفه ودرعه وناضحه ، ولكن أنّىٰ لنا أن نجد كفوءاً لها يوازيها في الحكمة والهدىٰ
والرحمة وميراث
الصفحه ٥٥ :
« ما زوجت فاطمة من علي ، ولكن الله
زوجها » (١)
فليس هو إلّا حكم الله ، وقد شاء تحكمته أن تكون مهور
الصفحه ٩٢ : كثير من أعلام الطائفة وغيرهم
بطلان هذه الحكاية من وجوه عديدة ، ومخالفتها لصحيح النقل وقطعي السُنّة وحكم
الصفحه ١١٢ : الله ليخرج منهما طيباً ، وأن يجعل نسلهما مفاتيح الحكمة ومعادن الرحمة.
ثم قال معقّباً علىٰ دعاء النبي
الصفحه ١٢١ : ء والعقائد والاحتجاج والحكم والمواعظ وغيرها (١) ، وعدّ في آخر المسند
تسعة وعشرين صحابياً ممن روىٰ عنها
الصفحه ١٢٧ : والأزمات في جميع مراحل حياتها ؛ ذلك لأنّ الحكمة الإلهية اقتضت أن تكون فاطمة عليهاالسلام رمزاً لفضيلة
الصفحه ١٦٠ : السماء ، فشحّت عليها نفوس قوم
، وسخت عنها نفوس آخرين ، ونعم الحكم الله ، وما أصنع بفدك وغير فدك
الصفحه ١٦٢ : وكيلاً لفاطمة عليهاالسلام
وآخر لأبي بكر ، وجلس هو لسماع المناظرة والقضاء ، وحكم بردّ فدك إلىٰ أولاد