الصفحه ١٧٨ : ، ويحكمان هذا
الحكم علىٰ أبي بكر وعمر في عملهما بأمر فدك وسائر إرث النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهما يعلمان
الصفحه ٢١١ :
على بدءٍ ، ولا أقول ما أقول غلطاً ، ولا
أفعل ما أفعل شططاً (
لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِّنْ
الصفحه ٣٧ : دار الفكر ـ بيروت.
٤)
البدء والتاريخ / المقدسي ٥ : ٢٠ مكتبة الثقافة الدينية.
٥)
صحيح مسلم ٣ : ١٤١٨
الصفحه ٤٢ : ١ : ٤٧١. وبحار الأنوار ٤٣ : ٥٥.
٣)
البدء والتاريخ ٥ : ٢٠. ومقتل الحسين عليهالسلام
/ الخوارزمي ١ : ٨٣
الصفحه ١٥٢ : ـ ٢٤٠ ، و٤٣ : ١٩٧ / ٢٩.
٣)
البدء والتاريخ / المقدسي ٥ : ٢٠. وشرح ابن أبي الحديد الحنفي المعتزلي ٢ : ٦٠
الصفحه ٢١٦ : وَهُم
بَدَءُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَوْهُ إِن كُنتُم
الصفحه ٢٢١ : ٢ : ٢٠٨. والبدء والتاريخ / المقدسي ٥ : ٦٨. والطرائف / ابن
طاووس : ٢٦٥. ومنال الطالب / ابن الأثير : ٥٠٧
الصفحه ١٩٤ : عليهمالسلام.
فقد أقطعها عثمان بن عفان لمروان بن
الحكم (١) ، ولا ندري ما وجه تخصيص مروان بفدك ، فان كانت
الصفحه ١٦٩ : يسمحوا بفدك إلّا غصباً وقسراً ، ثم قال عليهالسلام
: «
ونعم الحكم الله » الحكم : الحاكم ، وهذا الكلام
الصفحه ١٨٦ : أُنفق
عليكم منه ، وأصرف الباقي في مصالح المسلمين. قالت عليهاالسلام
: «
ليس هذا حكم الله تعالىٰ ».
قال
الصفحه ٤٨ : ءة تقوم
علىٰ ضوء موازين الحكمة الالهية ، فالله تعالىٰ هو الذي اختار الكفء للزهراء عليهاالسلام فكان عليّاً
الصفحه ٤٩ : غير سيفه ودرعه وناضحه ، ولكن أنّىٰ لنا أن نجد كفوءاً لها يوازيها في الحكمة والهدىٰ
والرحمة وميراث
الصفحه ٥٥ :
« ما زوجت فاطمة من علي ، ولكن الله
زوجها » (١)
فليس هو إلّا حكم الله ، وقد شاء تحكمته أن تكون مهور
الصفحه ٩٢ : كثير من أعلام الطائفة وغيرهم
بطلان هذه الحكاية من وجوه عديدة ، ومخالفتها لصحيح النقل وقطعي السُنّة وحكم
الصفحه ١١٢ : الله ليخرج منهما طيباً ، وأن يجعل نسلهما مفاتيح الحكمة ومعادن الرحمة.
ثم قال معقّباً علىٰ دعاء النبي